عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُّورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴿٣٥﴾    [النور   آية:٣٥]
س/ ما هما النوران المشار إليهما في قوله تعالى: (نورٌ على نور) ج/ نور ذلك الزيت الذي اشتد صفاؤه حتى كاد أن يضيء بنفسه ثم خالط النار فاشتدت بها إضاءته وقويت مادة إضاءته ج/ لأي شيء ضرب الله هذا المثل؟ هل المثلُ لنور الوحي ونور الفطرة كما سمعتُ؟ ج/ قال ابن كثير : "نور النار ونور الزيت؛ حين اجتمعا أضاءا؛ ولايضيء واحد بغير صاحبه؛ كذلك نور القرآن؛ ونور الإيمان حين اجتمعا..."