* إيمانك واهتداؤك للخير دليل على كمال عقلك. * لا تدع الدعوة إلى الله وإن كذبك الناس، فإنما عليك البلاغ وعلى الله الحساب.

* في ذكر أهـل الطغيان وبيان ما ينتظرهم من العذاب الأليم؛ أبلغ الوعظ لمجانبة ما هم عليه. * الا تشعر برحمته الله إذ يفتح لك كل ساعة باب التوبة

* إن أردت أن تبقى مرفوع الرأس؛ فعليك باتباع هدى ربك. * اتـرك الـكـذب في الأقوال، والخطأ المتعمد في الأفعال؛ لتبقى عزيزا كما أراد لك خالقك

* تدبر الآيات عساك تجد مناحي الإعجازي مواضع لا تظهر لك بالقراءة السطحية. * الملائكة خلق عظيم من خلق الله، وعظمة الخلق تدل على عظمة الخالق !!

* استشعر وأنت ساجد بين يديه أنك بين يدي ملك الملوك، فمن ذا الذي يرهبك وانت بين يديه؟! * تلذذ بالقرب كلما وضعت جبهتك على الأرض.

لا تنس نعم الله عليك طرفة عين

س/ في تفسير السعدي رحمه الله قال: " لو قدر إحداهما ذكراً، والأخرى أُنثى، حرمت عليه..." هل من توضيح لقوله "لو قدر إحداهما ذكراً". ج/ مِن المقرر شرعا تحريم الجمع في الزواج بين كل امرأتين لو قدرت إحداهما رجلًا والأخرى أنثى حرم زواج إحداهما بالأخرى؛ صيانةً للرحم: كالجمع بين الأختين، وبين المرأة وعمتها، والمرأة وخالتها، وهذا هو الأصل في تحريم الجَمع أو حِلِّهِ بين ذوات الأنساب.

استخرج ثلاثة آداب للحوار والمناظرة من قصة إبراهيم عليه السلام، ﴿ أَلَمْ تَرَ إِلَى ٱلَّذِى حَآجَّ إِبْرَٰاهِيمَ فِى رَبِّهِۦٓ أَنْ ءَاتَىٰهُ ٱللَّهُ ٱلْمُلْكَ ۖ ﴾

حافظ على الصلوات الخمس مع الجماعة، ﴿ إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّٰالِحَٰاتِ وَأَقَامُوا۟ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتَوُا۟ ٱلزَّكَوٰةَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴾

﴿وَمَا أَنفَقْتُم مِّن شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ﴾ لا يمر عليك يوم إلا وقد تصدقت ولو بريال واحد وسترى والله بركة ذلك في مالك.. في يومك.. في صحتك بل وسيخلفه الله عليك.