عرض وقفات المصدر #عبدالله بلقاسم

#عبدالله بلقاسم

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 3913 عدد الصفحات 9 الصفحة الحالية 3
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٣٩١٣ وقفة التدبر ٣٢٥٠ وقفة التساؤلات ٩٠ وقفة تفسير و تدارس ٥٧٣ وقفة

التساؤلات

٢١
  • ﴿أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَخْتَانُونَ أَنفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنكُمْ فَالْآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ وَلَا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَقْرَبُوهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ ﴿١٨٧﴾    [البقرة   آية:١٨٧]
  • ﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ لِلنَّاسِ سَوَاءً الْعَاكِفُ فِيهِ وَالْبَادِ وَمَن يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُّذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ ﴿٢٥﴾    [الحج   آية:٢٥]
س/ ما الفرق بين العاكف والمعتكف؟ وهل عبارة "لا اعتكاف في الحج" فقط لضبط المتشابه ؟ ج/ (وَأَنتُمْ عَاكِفُونَ) في سورة البقرة معناه ملازمة المسجد، و(الْعَاكِفُ) في سورة الحج الساكن بمكة من أهلها والفرق يفهم بالسياق.
٢٢
  • ﴿وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُم مِّنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِن قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ ﴿١٩١﴾    [البقرة   آية:١٩١]
  • ﴿وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِن تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا ﴿٨٩﴾    [النساء   آية:٨٩]
  • ﴿سَتَجِدُونَ آخَرِينَ يُرِيدُونَ أَن يَأْمَنُوكُمْ وَيَأْمَنُوا قَوْمَهُمْ كُلَّ مَا رُدُّوا إِلَى الْفِتْنَةِ أُرْكِسُوا فِيهَا فَإِن لَّمْ يَعْتَزِلُوكُمْ وَيُلْقُوا إِلَيْكُمُ السَّلَمَ وَيَكُفُّوا أَيْدِيَهُمْ فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأُولَئِكُمْ جَعَلْنَا لَكُمْ عَلَيْهِمْ سُلْطَانًا مُّبِينًا ﴿٩١﴾    [النساء   آية:٩١]
س/ ما الفرق بين (وَجَدتُّمُوهُمْ) و(ثَقِفْتُمُوهُمْ)؟ ج/ الثقف: هو الحذق في إدراك الشيء وإيجاده فهو أبلغ من مطلق الإيجاد.
٢٣
  • ﴿أُولَئِكَ الَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَنَتَجَاوَزُ عَن سَيِّئَاتِهِمْ فِي أَصْحَابِ الْجَنَّةِ وَعْدَ الصِّدْقِ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ ﴿١٦﴾    [الأحقاف   آية:١٦]
  • ﴿وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ ﴿٢٥﴾    [الشورى   آية:٢٥]
س/ لماذا قال تعالى: نتقبل عنهم ولم يقل منهم في آية الأحقاف ﴿أُولَئِكَ الَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ ...﴾، وفي الشورى ﴿وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ..﴾؟ ج/ قيل :تغليبا لجانب المد... المزيد
٢٤
  • ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ ﴿٢٠٤﴾    [البقرة   آية:٢٠٤]
س/ ما معنى قوله تعالى: ﴿وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ﴾؟ ج/ قيل: يظهر للناس الإيمان ويبارز الله بما في قلبه من الكفر والنفاق، وقيل: يشهد الله يعني يحلف بالله، وهو شديد الخصومة.
٢٥
  • ﴿لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلَانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ﴿٢٨٦﴾    [البقرة   آية:٢٨٦]
س/ لماذا جاء دعاء (رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ) وقد جاء قبلها (لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا)؟ ج/ قال ابن عاشور: إن الله بعد أن قرر لهم أنه لا يكلف نفسا إلا وسعها، لقنهم مناجاة بدعوات هي من آثار انتفاء التكليف بما ليس في الوسع.
٢٦
  • ﴿لَا فِيهَا غَوْلٌ وَلَا هُمْ عَنْهَا يُنزَفُونَ ﴿٤٧﴾    [الصافات   آية:٤٧]
  • ﴿لَّا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلَا يُنزِفُونَ ﴿١٩﴾    [الواقعة   آية:١٩]
س/ هل هناك فرق بين: ﴿يُنْزَفون ﴾ و ﴿يُنْزِفون﴾ ؟ ج/ ينزفون (بالفتح) مبنى للمجهول، من نزف ينزف يعني سكر وذهب عقله، و(بالكسر) للمعلوم من أنزف ينزف بمعنى سكر وبمعنى نفد شرابه.
٢٧
  • ﴿فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا ﴿٥٩﴾    [مريم   آية:٥٩]
س/ قال تعالى: (اتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ) ما هذه الشهوات، وهل تتغير في كل عصر؟ ج/ الشهوات هي الملذات المحرمة كشرب الخمر والزنا ونحوه، وكذلك الملذات الملهية عن الواجبات والطاعات المشغلة عن أوامر الله.
٢٨
  • ﴿وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا مَا آتَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ رَاغِبُونَ ﴿٥٩﴾    [التوبة   آية:٥٩]
س/ عندما أدعي وأقول: (حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ رَاغِبُونَ) هل معنى هذا أني غيرت معنى الآية، والمقصد الدعاء به؟ ج/ إذا قُصد الدعاء وليس التلاوة لم يكن تغييراً.
٢٩
  • ﴿فَمَا اسْطَاعُوا أَن يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا ﴿٩٧﴾    [الكهف   آية:٩٧]
س/ في قول الله تعالى: (فَمَا اسْطَاعُوا أَن يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا) لماذا زيدت التاء للفعل؟ ج/ قيل لأن زيادة المبنى تدل على زيادة المعنى فالظهور أسهل من النقب.
٣٠
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا الرِّبَا أَضْعَافًا مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴿١٣٠﴾    [آل عمران   آية:١٣٠]
س/ (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا الرِّبَا أَضْعَافًا مُّضَاعَفَةً ...) وردت الآية في سياق الحديث عن غزوة أحد في سورة آل عمران فما الحكمة من ذلك؟ ج/ قال ابن عطية: ولا أحفظ سببا في ذلك مرويًا، وقد ذكر البقاعي والرازي وابن عاشور وغيرهم وجوها من المناسبات تراجع عند هذه الآية.
إظهار النتائج من 21 إلى 30 من إجمالي 90 نتيجة.