عرض وقفات المصدر #عبدالله بلقاسم

#عبدالله بلقاسم

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 3913 عدد الصفحات 9 الصفحة الحالية 2
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٣٩١٣ وقفة التدبر ٣٢٥٠ وقفة التساؤلات ٩٠ وقفة تفسير و تدارس ٥٧٣ وقفة

التساؤلات

١١
  • ﴿وَقَالَ يَا بَنِيَّ لَا تَدْخُلُوا مِن بَابٍ وَاحِدٍ وَادْخُلُوا مِنْ أَبْوَابٍ مُّتَفَرِّقَةٍ وَمَا أُغْنِي عَنكُم مِّنَ اللَّهِ مِن شَيْءٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَعَلَيْهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ ﴿٦٧﴾    [يوسف   آية:٦٧]
س/ (وقال يا بني لا تدخلوا من باب واحد وادخلوا من أبواب متفرقة ..) ما الحكمة من أمر والدهم أن يدخلوا من عدة أبواب؟ ج/ قيل خاف عليهم العين.
١٢
  • ﴿وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا ﴿٣١﴾    [مريم   آية:٣١]
س/ قال عيسى عن ربه (وَأَوْصانِي بِالصَّلاةِ وَالزَّكاةِ ما دُمْتُ حَيًّا)هل في الملكوت الأعلى من يستحق الزكاة؟ ج/ ليس المقصود استيعاب كل العمر في ذلك بل المقصود القيام بالزكاة عند وجود مقتضاها.
١٣
  • ﴿وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ ﴿٦٩﴾    [العنكبوت   آية:٦٩]
س/ قوله تعالى " والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا "، ما المقصود بالجهاد هنا لأن قال لى أحدهم ان الفرد لا تتم هدايته إلا بالجهاد؟ ج/ الجهاد هنا هو بذل الجهد في طاعة الله كما فسرها ابن عباس ويدخل فيه كل الطاعات ومنها الجهاد وطلب العلم وإقامة السنة.
١٤
  • ﴿لَّيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلَا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَن يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ وَلَا يَجِدْ لَهُ مِن دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا ﴿١٢٣﴾    [النساء   آية:١٢٣]
س/ قال تعالى (ليس بأمانيكم ) ماهي هذه الأماني وهل لها علاقه بالتمكين؟ ج/ أي: { لَيْسَ } الأمر والنجاة والتزكية بالأماني: أحاديث النفس المجردة عن العمل.
١٥
  • ﴿وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَظِلَالُهُم بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ ﴿١٥﴾    [الرعد   آية:١٥]
س/ ما المراد بالسجود الوارد في سورة الرعد (ولله يسجد من في السموات والأرض طوعا وكرها وظلالهم) كيف يسجد الكافر كرها؟ ج/ ويخضع له الكافرون رغمًا عنهم; لأنهم يستكبرون عن عبادته، وحالهم وفطرتهم تكذِّبهم في ذلك، وقيل : حين يكرهون على السجود .
١٦
  • ﴿قَالُوا يَا مُوسَى إِنَّ فِيهَا قَوْمًا جَبَّارِينَ وَإِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا حَتَّى يَخْرُجُوا مِنْهَا فَإِن يَخْرُجُوا مِنْهَا فَإِنَّا دَاخِلُونَ ﴿٢٢﴾    [المائدة   آية:٢٢]
س/ من هم القوم الجبارين الذين ذكروا في القرآن (إِنَّ فِيهَا قَوْمًا جَبَّارِينَ)؟ هل هم الكنعانيون؟ ج/ في تفسير القرطبي: قيل: كان هؤلاء من بقايا عاد. (وبه قال البغوي) وقيل: هم من ولد عيصو بن إسحاق، وكانوا من الروم والله أعلم.
١٧
  • ﴿إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادٍ قُل رَّبِّي أَعْلَمُ مَن جَاءَ بِالْهُدَى وَمَنْ هُوَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ ﴿٨٥﴾    [القصص   آية:٨٥]
س/ ما معنى قوله تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادٍ﴾؟ ج/ اختار الطبري وابن كثير: إن الذي أوجب عليك تبليغ القرآن لرادك إليه، ومعيدك يوم القيامة، وسائلك عن أداء ما فرض عليك.
١٨
  • ﴿وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِّلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ ﴿١٩﴾    [الذاريات   آية:١٩]
س/ ما معنى للسائل والمحروم؟ هل يعني هذا أي سائل؟ ج/ السائل هو الذي يسأل وهو واضح، والمحروم قيل: المتعفف وقيل الذي لا كسب له، والله أعلم.
١٩
  • ﴿حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن دِينِكُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿٣﴾    [المائدة   آية:٣]
س/ في سياق قوله تعالى: ﴿الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي﴾ ما الفرق بين الكمال والتمام ؟ ج/ في كتاب الفروق اللغوية للعسكري ذكر الفرق بين الكمال والتمام، وفي تفسير ابن عاشور تفصيل حسن لا يتسع المكان لعرضه.
٢٠
  • ﴿فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنثَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ ﴿٣٦﴾    [آل عمران   آية:٣٦]
س/ وهبت (أم مريم) مريم للعبادة فلن تعيش كغيرها ولن تتزوج كحال الراهبات فلماذا دعت لها بالذرية ﴿وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا...﴾؟ ج/ قال البقاعي: ربما كان أطلعها الله على علم من الغيب أنه سيكون لها ذرية.
إظهار النتائج من 11 إلى 20 من إجمالي 90 نتيجة.