عرض وقفات المصدر فوائد القرآن

فوائد القرآن

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 816 عدد الصفحات 82 الصفحة الحالية 77
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٨١٦ وقفة التدبر ٨١٦ وقفة

التدبر

٧٦١
  • ﴿وَلَقَدْ صَرَّفْنَاهُ بَيْنَهُمْ لِيَذَّكَّرُوا فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلَّا كُفُورًا ﴿٥٠﴾    [الفرقان   آية:٥٠]
{ ولقد صرفناه بينهم ليذكروا } : - - عرضناه عليهم بصور وأساليب شتى، وخاطبنا به مشاعرهم و أرواحهم وأذهانهم ؛ ودخلنا عليهم به من كل باب من أبواب نفوسهم وبكل وسيلة تستجيش ضمائرهم { ليذكروا } فما يحت... المزيد
٧٦٢
  • ﴿قَالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى ﴿٥٠﴾    [طه   آية:٥٠]
رؤية النبتة الصغيرة وهي تشق حجاب الأرض عنها ؛ وتزيح أثقال الركام من فوقها ؛ وتتطلع إلى الفضاء والنور والحرية ؛ وهي تصعد إلى الفضاء رويداً رويداً كفيلة بأن تملأ القلب المفتوح ذكرى ؛ وأن تثير فيه الإحساس بالله الخالق الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى .
٧٦٣
  • ﴿وَمَن يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى وَإِلَى اللَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ﴿٢٢﴾    [لقمان   آية:٢٢]
" ومن يسلم وجهه إلى الله وهو محسن فقد استمسك بالعروة الوثقى " : - - العروة الوثقى : هي الصلة المطمئنة بين قلب المؤمن المستسلم وربه. - هي الطمأنينة إلى كل مايأتي به قدر الله في رضى وثقة وقبول ، طمأنينة تحفظ للنفس سكينتها في مواجهة الأحداث وفي الاستعلاء على السراء فلا تبطر وعلى الضراء فلا تصغر.
٧٦٤
  • ﴿فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِبْكَارِ ﴿٥٥﴾    [غافر   آية:٥٥]
" فاصبر إن وعد الله حق واستغفر لذنبك وسبح بحمد ربك بالعشى والإبكار" : - - فأمره بالصبر وأخبره أن وعد الله حق وأمره أن يستغفر لذنبه.
٧٦٥
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴿٨﴾    [المائدة   آية:٨]
" وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ وَاتَّقُوا اللَّهَ " : - -" ظلمٌ لأخيك أن تذكر منه أسوأ ما تعلم وتكتم خيره " .
٧٦٦
  • ﴿إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصًا لَّهُ الدِّينَ ﴿٢﴾    [الزمر   آية:٢]
" فاعبد الله مخلصاً له الدين " : - - القلب الذي يوحد الله ، يدين لله وحده ، ولا يحني هامته لأحد سواه ، ولا يطلب شيئاً من غيره ولا يعتمد على أحد من خلقه. - فالله وحده هو القوي عنده ، وهو القاهر فوق ... المزيد
٧٦٧
  • ﴿وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا ﴿٣﴾    [الأحزاب   آية:٣]
" وتوكل على الله ، وكفى بالله وكيلاً " : - - فلا يهمنك أكانوا معك أم كانوا عليك ؛ ولا تحفل كيدهم ومكرهم ؛ وألق بأمرك كله إلى الله ، يصرفه بعلمه وحكمته وخبرته. - ورد الأمر لله هو القاعدة المطمئنة التي يفيء إليها القلب ؛ وينتهي إليها ؛ ويدع ما وراءها لصاحب الأمر والتدبير، في ثقة وطمأنينة ويقين .
٧٦٨
  • ﴿وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا ﴿٤٩﴾    [الكهف   آية:٤٩]
لو كانت هذه الآية نصب أعيننا في الاجتماعات : ﴿ مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة ) .. لساد الصمت في أغلب الأوقات.
٧٦٩
  • ﴿وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ﴿١٨٦﴾    [البقرة   آية:١٨٦]
وهذا رقيب يناجي الرقيبْ.. وحاشا الرقيب بأن لا يجيبْ.. هو اللهُ .. سمى لنا نفسهُ .. فقال تعالى : فإني قريبْ !*
روابط ذات صلة:
٧٧٠
  • ﴿وَإِذْ صَرَفْنَا إِلَيْكَ نَفَرًا مِّنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ قَالُوا أَنصِتُوا فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوْا إِلَى قَوْمِهِم مُّنذِرِينَ ﴿٢٩﴾    [الأحقاف   آية:٢٩]
{ فلمّا قُضي ولّوا } استمع للخير إلى أن ينتهي حتى يُدركه قلبك وسمعك .
إظهار النتائج من 761 إلى 770 من إجمالي 816 نتيجة.