عرض وقفات المصدر فوائد القرآن

فوائد القرآن

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 816 عدد الصفحات 82 الصفحة الحالية 75
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٨١٦ وقفة التدبر ٨١٦ وقفة

التدبر

٧٤١
  • ﴿وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ ﴿٢﴾    [محمد   آية:٢]
" … وآمنوا بما نزل على محمد وهو الحق من ربهم كفَّر عنهم سيئاتهم وأصلح بالهم " : - إصلاح البال نعمة كبرى تلي نعمة الإيمان في القدر والأثر ومتى صلح البال ، استقام الشعور والتفكير، واطمأن القلب وارتاحت المشاعر والأعصاب ، ورضيت النفس و استمتعت بالأمن والسلام وماذا بعد هذا من نعمة أو متاع ؟
٧٤٢
  • ﴿يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا ﴿٤﴾    [الزلزلة   آية:٤]
" يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا " : - الأماكن ستشهد ، إما لك أو عليك .
٧٤٣
  • ﴿فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى ﴿١٠﴾    [النجم   آية:١٠]
  • ﴿سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ﴿١﴾    [الإسراء   آية:١]
  • ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجَا ﴿١﴾    [الكهف   آية:١]
العبودية جاءت : - - في مقام الإيحاء : { فأوحى إلى عبده ما أوحى } . - في مقام الإسراء : { سبحان الذي أسرى بعبده } . - في مقام التنزيل : { الحمد لله الذي أنزل على عبده } . وبقدر ما تكون عبوديتك لله ؛ يكون تحررك من رق الدنيا وشهواتها .
٧٤٤
  • ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿٢﴾    [الفاتحة   آية:٢]
" الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ " : - كلمة أحبها الله .
٧٤٥
  • ﴿وَالَّذِينَ صَبَرُوا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً وَيَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُولَئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ ﴿٢٢﴾    [الرعد   آية:٢٢]
" والذين صبروا ابتغاء وجه ربهم " : - الصبر ألوان : صبر على التكاليف من عمل و على النعماء والبأساء… كله ابتغاء وجه ربهم لا تحرجاً من أن يقول الناس جذعوا ولا تجملاً ليقولوا صبروا ولارجاء في نفع ولا دفعاً لضر ولا لهدف غير ابتغاء وجه الله ، صبر التسليم لقضائه والاستسلام لمشيئته والرضى والاقتناع .
٧٤٦
  • ﴿وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ ﴿٦٤﴾    [العنكبوت   آية:٦٤]
" وما هذه الحياة الدنيا إلا لهو ولعب وإن الدار الآخرة لهي الحيوان لو كانوا يعلمون " : - - والقرآن لا يعني بهذا أن يحض على الزهد في متاع الدنيا والفرار منه وإلقائه بعيداً. - إنما يعني مراعاة الآخرة في هذا المتاع ، والوقوف فيه عند حدود الله. - كما يقصد الاستعلاء عليه فلا تصبح النفس أسيرة له.
٧٤٧
  • ﴿أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ ﴿٢﴾    [العنكبوت   آية:٢]
" أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون " : و النفس تصهرها الشدائد فلا يبقى صامداً إلا أشدها اتصالاً بالله ، وثقة فيما عنده من الحسنيين : النصر أو الأجر .
٧٤٨
  • ﴿تِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي نُورِثُ مِنْ عِبَادِنَا مَن كَانَ تَقِيًّا ﴿٦٣﴾    [مريم   آية:٦٣]
  • ﴿فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا ﴿٥٩﴾    [مريم   آية:٥٩]
" تلك الجنة التي نورث من عبادنا من كان تقيا " : - فمن شاء الوراثة فالطريق معروف : التوبة والإيمان والعمل الصالح - أما وراثة النسب فلا تجدي ! فقد ورث قوم نسب أولئك الأتقياء من النبيين وممن هدى الله واجتبى ; ولكنهم أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فلم تنفعهم وراثة النسب! ( فسوف يلقون غيا ) .
٧٤٩
  • ﴿قَالَ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ ﴿٨٦﴾    [يوسف   آية:٨٦]
( إنما أشكو بثي وحزني إلى الله ) : - - دعك من البشر وناج رب البشر وتضرع إليه فصوتك الخاشع ودعاؤك الخفي يحب أن يسمعه .
٧٥٠
  • ﴿فَقَالَ أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلَى ﴿٢٤﴾    [النازعات   آية:٢٤]
- قال بعض السلف : إن بين الكلمة الأولى والثانية أربعين سنة ، وهذا يدل على أن الطاغية يسلك مسالكَ في الطغيان يبدأ بكلمة صغيرة ، ثم تكبر ، ثم تكبر ، حتى تصل إلى أن يقول لهم مثل هذه الكلمة التي هو أول من يعلم أنه كاذب فيها ، ﴿ فَقَالَ أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلَى ﴾ .
إظهار النتائج من 741 إلى 750 من إجمالي 816 نتيجة.