عرض وقفات المصدر البقاعي
البقاعي
❖ عرض نبذة تعريفية
|
||
إجمالي الوقفات 29 | عدد الصفحات 2 | الصفحة الحالية 1 |
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٢٩ وقفة التدبر ٢٠ وقفة تذكر واعتبار ٩ وقفات |
التدبر
١ |
شؤم المعاصي {ولوطًا... ونجَّيناه من (القرية) التي تعمل الخبائث} كانت أكثر من قرية، وعبَّر بالمفرد تحقيرًا لشأنها وإهانة لهم.
|
٢ |
(امْرَأَةُ الْعَزِيزِ) أضَفْنَها إلى زوجها؛ إرادة لإشاعة الخبر؛ فإن النفس إلى سماع أخبار أولي الأخطار والمكانة أميل.
|
٣ |
لما كان الحج حشرًا في الدنيا، والانصراف منه يشبه انصراف أهل الموقف بعد الحشر عن الدنيا -فريقًا إلى الجنة وفريقًا إلى السعير-؛ ذكّرهم بذلك بقوله: ( واعلموا أنكم إليه تحشرون) فاعملوا لما يكون سببًا في انصرافكم منه إلى دار كرامته لا إلى دار إهانته.
|
٤ |
"(وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ) ولم يقل: سيدهما؛ لوجهين:
١- أنَّ «يوسف لم يدخل في رقٍّ قط»، وإنما اشتُريَ ظلمًا.
٢- «لأن المسلم لا يُملك، وهو السيد»، ولا تكون السيادة للكافر على المسلم.
"
|
٥ |
﴿ حَتَّىٰٓ إِذَا فَشِلْتُمْ﴾ لما ذكر الفشل عطف عليه ما هو سببه في الغالب؛ وهو التنازع والمعصية
|
٦ |
﴿فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سُجَّدًا﴾
قال الأصبهاني: (سبحان الله، ما أعظم شأنهم! ألقوا حبالهم وعصيهم للكفر والجحود، ثم ألقوا رؤوسهم بعد ساعة للشكر والسجود، فما أعظم الفرق بين الإلقاءين)!!
روابط ذات صلة:
|
٧ |
﴿وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ﴾
يقول البقاعي: "أحْلى الهِباتِ ما جاءَ مِن مَكانٍ لا يُرْجى".
روابط ذات صلة:
|
٨ |
﴿هُوَ الَّذِي أَنزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ..﴾:
وكُلُّ من رَسَخَ في الإيمانِ له في هذه الآيةِ نصيبٌ.
روابط ذات صلة:
|
٩ |
﴿إِنَّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالْأَنْعَامُ حَتَّى إِذَا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازّ... المزيد
روابط ذات صلة:
|
١٠ |
﴿قَالَ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ﴾:
"البث أشد الحزن، سمي بذلك لأنه من صعوبته لا يطاق حمله فيباح به وينشر".
|
تذكر واعتبار
١ |
﴿يَاقَوْمِ إِنَّمَا هَٰذِهِ ٱلْحَيَاةُ ٱلدُّنْيَا مَتَاعٌ وَإِنَّ ٱلْآخِرَةَ هِىَ دَارُ ٱلْقَرَارِ﴾
قال أحدهم : لوكانت الدنيا ذهباً فانيا والآخرة خزفاً باقيا ، لكانت الآخرة خيرا من الدنيا ، فكيف والدنيا خزف فان ، والآخرة ذهب باق بل أشرف وأحسن .
|
٢ |
﴿وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْسًا فَادَّارَأْتُمْ فِيهَا ۖ وَاللَّهُ مُخْرِجٌ مَّا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ﴾
فَكانَ كُل فريق مِنكم يَرُدُّ القتْل إلى الآخَرِ فَكانَ لَكم بِذَلِكَ ثَلاثة آثامٍ:
إثْمُ الكَبِيرة، وإثْم الإصْرار وإثْمُ الِافْتراء بِالدَّفْع.
|
٣ |
المصلح ييسر الله له أولياء الخير من الإنس والملائكة يعينونه ويحببونه في جميع الخيرات ويبعدونه ويكرهونه في جميع المضرات ، والله يتولى الصالحين
﴿ إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة﴾
ثم قال تعالى ﴿ نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا والآخرة ﴾
|
٤ |
لَمّا كانَ التَّلَذُّذُ لا يَكْمُلُ إلّا مَعَ الأحْبابِ؛ وكانَتْ عادَةُ المُلُوكِ الِاخْتِصاصَ بِالمَحَلِّ الأعْلى؛ بَيَّنَ أنَّهم كُلَّهم مُلُوكٌ؛ فَقالَ:
﴿عَلى سُرُرٍ مُتَقابِلِينَ﴾
أيْ: لَيْسَ فِيهِمْ أحَدٌ وجْهُهُ إلى غَيْرِ وجه الآخَر؛ على كَثْرَةِ العدد.
|
٥ |
﴿إِنَّا نَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَٰيَٰنَآ أَن كُنَّآ أَوَّلَ ٱلْمُؤْمِنِينَ﴾
وعبروا بالطمع إشارة إلى أن جميع أسباب السعادة منه تعالى؛ فكأنه لا سبب منهم أصلاً.
|
٦ |
إصَلاحَ النِّيَّةِ أكْبَرُ مُعِينٍ عَلى بُلُوغِ المَقاصِدِ .
﴿ إِن يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرًا﴾
|
٧ |
( لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العُسرة ... ) التوبة .
سماها ساعة تهوينًا لأوقات الكروب ، وتشجيعًا على مواقعة المكاره ، فإن أمَدها يسير وأجرها عظيم .
|
٨ |
{ أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ ... }
إعلام من الله تعالى إنما يفرج عن عباده بعد انقطاع... المزيد
|
٩ |
قال تعالى : { حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ }
ذكر آية الصلاة بين آيات الطلاق يوحي بعلاقة بين صلاح الأسرة والمحافظة على الصلاة بخشوع حقيقي ..
" إن ا... المزيد
|
إظهار النتائج من 1 إلى 10 من إجمالي 20 نتيجة.