عرض وقفات المصدر فرائد قرآنية

فرائد قرآنية

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 406 عدد الصفحات 41 الصفحة الحالية 41
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٤٠٦ وقفات التدبر ٤٠٦ وقفات

التدبر

٤٠١
  • ﴿وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلَاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً وَقَالَ مُوسَى لِأَخِيهِ هَارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلَا تَتَّبِعْ سَبِيلَ الْمُفْسِدِينَ ﴿١٤٢﴾    [الأعراف   آية:١٤٢]
"فالتقمه الحوت " من يدري ؟ ربما ألتقمك الألم ليعيدك لشواطئ السعادة .
٤٠٢
  • ﴿وَنَادَى أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ أَن قَدْ وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا رَبُّنَا حَقًّا فَهَلْ وَجَدتُّم مَّا وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقًّا قَالُوا نَعَمْ فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَن لَّعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ ﴿٤٤﴾    [الأعراف   آية:٤٤]
"أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم" كيف يليق بكم معاشر أهل الكتاب ان تأمروا الناس بالخير وتنسون انفسكم والآيه عامه وتشمل امة محمد ﷺ.
٤٠٣
  • ﴿وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَى أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا ﴿٧٩﴾    [الإسراء   آية:٧٩]
"وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ " قال الحسن البصري رحمه الله : " إن الرجل ليذنب الذنب فيحرم به قيام الليل"
٤٠٤
  • ﴿اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴿٢٥٧﴾    [البقرة   آية:٢٥٧]
فلهذا الله يقود المؤمنين إلى جانب النور، والكفار يقودهم الطاغوت إلى جانب الظلام. "الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور ..."
٤٠٥
  • ﴿وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﴿٤٠﴾    [الشورى   آية:٤٠]
﴿ فأجره على الله ﴾ ؛ قال الحسن : إذا كان يوم القيامة نادى منادٍ : من كان له على الله أجر فليقُم ، فلا يقوم إلا من عفا.
٤٠٦
  • ﴿لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي كَبَدٍ ﴿٤﴾    [البلد   آية:٤]
  • ﴿لَا يَمَسُّهُمْ فِيهَا نَصَبٌ وَمَا هُم مِّنْهَا بِمُخْرَجِينَ ﴿٤٨﴾    [الحجر   آية:٤٨]
﴿لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي كَبَدٍ﴾ ، ﴿لَا يَمَسُّهُمْ فِيهَا نَصَبٌ﴾ • وصف الله حال الإنسان في الدنيا بـ (لقد خلقنا الإنسان في كَبَد)، بينما وصف حاله في الجنة بـ (لا يمسّهم فيها نصب) فاصبر على مشاق الدنيا صبرًا جميلًا لا سخط معه ولا جزع، وما عند الله خير وأبقى.
روابط ذات صلة:
إظهار النتائج من 401 إلى 410 من إجمالي 406 نتيجة.