عرض وقفات المصدر فرائد قرآنية

فرائد قرآنية

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 406 عدد الصفحات 41 الصفحة الحالية 2
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٤٠٦ وقفات التدبر ٤٠٦ وقفات

التدبر

١١
  • ﴿فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴿٥﴾    [الشرح   آية:٥]
يُصيب المرء من أوجاع وإبتلاءات ماهي إلا خير له سواءاً أدركه أم لم يُدركه وما غلب عُسر يُسرَين؛ ﴿فإن مع العُسر يُسراً﴾.
١٢
  • ﴿فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴿٥﴾    [الشرح   آية:٥]
حسن الظن بالله سبحانه وإنتظار الفرج من أجلّ العبادات ؛ من حفظ يونس في بطن الحوت لن يعجزه حفظك وتدبير أمرك؛ ﴿ إن مع العُسر يُسراً ) .
١٣
  • ﴿فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴿٥﴾    [الشرح   آية:٥]
الإبتلاءات هي المقياس الحقيقي لقوّة الإيمان ؛ لا يدوم البلاء قط ، وعد الله حق ومن أصدق من الله قيلاً ؛ ﴿ فإن مع العُسر يُسراً ﴾.
١٤
  • ﴿فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴿٥﴾    [الشرح   آية:٥]
﴿ إن مع العُسر يُسراً ﴾ وظّف حروفك في بث الأمل ولا تُبالي بالعواقب. إذا ضيَّقتَ أمراً زادَ ضيقـاً وإنْ هَوَّنتَ صعبَ الأمرِ هانا ..
١٥
  • ﴿فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴿٥﴾    [الشرح   آية:٥]
  • ﴿إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴿٦﴾    [الشرح   آية:٦]
يُصيب المرء من أوجاع وإبتلاءات ماهي إلا خير له سواءاً أدركه أم لم يُدركه وما غلب عُسر يُسرَين؛ ﴿فإن مع العُسر يُسراً إن مع العُسر يُسراً﴾.
١٦
  • ﴿إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴿٦﴾    [الشرح   آية:٦]
مهما تراكمت الصعاب إلّا أنها لا تدوم لأن الله حق والله وعد بالفرج والتيسير ؛﴿ فإن مع العسر يُسراً ﴾
١٧
  • ﴿اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ﴿١﴾    [العلق   آية:١]
أول ما نزل من القرآن ﴿إقرأ﴾ ، واليوم أُمَّة محمد ﷺ لديها عُقدة ونفور من القراءة ، لن يصلح حال الأمة إلّا إذا عادت لما قام عليه أول أجيالها.
١٨
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَّا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ ﴿٦﴾    [التحريم   آية:٦]
سمُي خزنة النار بالزبانية لأنهم يدفعون إليها الكفار ؛ ﴿عليها ملائكةٌ غلاظٌ شداد﴾؛ روي عن النبي ﷺ وصفه:"رأس أحدهم في السماء وقدماه في الأرض".
١٩
  • ﴿ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ ﴿١٠﴾    [التحريم   آية:١٠]
﴿ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح و امرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين (فخانتاهما)﴾؛ خيانة إيمان ودين (بالكُفر) لا خيانة فراش وشرف.
٢٠
  • ﴿فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ ﴿١٧﴾    [العلق   آية:١٧]
  • ﴿سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ ﴿١٨﴾    [العلق   آية:١٨]
قال ابن عباس لو نادى أبو جهل قومه على النبي ﷺ لأخذته ملائكة العذاب من ساعته ؛ ﴿ فليدعُ ناديه سندعُ الزبانية ﴾.
إظهار النتائج من 11 إلى 20 من إجمالي 406 نتيجة.