عرض وقفات المصدر إبراهيم العقيل

إبراهيم العقيل

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 246 عدد الصفحات 25 الصفحة الحالية 4
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٢٤٦ وقفة التدبر ٢٤٥ وقفة الدعاء والمناجاة ١ وقفة

التدبر

٣١
  • ﴿كَانُوا قَلِيلًا مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ ﴿١٧﴾    [الذاريات   آية:١٧]
﴿كانوا قليلا من الليل ما يهجعون﴾ أتْعبوا أجسادهم لأجل راحة أرواحهم .
٣٢
  • ﴿يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا ﴿٣٢﴾    [الأحزاب   آية:٣٢]
( فلا تخضعن بالقول وقرن في بيوتكن ولا تبرجن﴾ أيتها الكريمة العفيفة تلك أبواب الحياة السعيدة الشريفة
٣٣
  • ﴿يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا ﴿٣٢﴾    [الأحزاب   آية:٣٢]
‏مَن لانَ قولها هان عِرْضها . ﴿فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض﴾.
٣٤
  • ﴿تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ ﴿١٦﴾    [السجدة   آية:١٦]
﴿تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا﴾ لِمَ لا نشاركهم هذا السهر !؟لعلنا نجد سعادة قد فقدناها بين ملذّات الحياة .
٣٥
  • ﴿وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ ﴿٧﴾    [القصص   آية:٧]
‏﴿ولا تخافي ولا تحزني إنا رادوه إليك و(جاعلوه من المرسلين)﴾ لربما كانت آلامك هي منبع سعادتك . فلْتطمئن نفسك بما قسم الله لك.
٣٦
  • ﴿وَوَهَبْنَا لِدَاوُدَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ ﴿٣٠﴾    [ص   آية:٣٠]
﴿ووهبنا لداود سليمان (نعم العبد)﴾ مَلَك سليمان الدنيا كلها ولكن الثناء تجاهل كل هذا الحطام ليصل إلى ما هو أعظم منه (العبودية).
٣٧
  • ﴿وَوَهَبْنَا لِدَاوُدَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ ﴿٣٠﴾    [ص   آية:٣٠]
﴿ووهبنا لداود سليمان نعم العبد﴾ خيرُ الذُّرّية مَن حقق العبودية.
٣٨
  • ﴿وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا فَاضْرِب بِّهِ وَلَا تَحْنَثْ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا نِّعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ ﴿٤٤﴾    [ص   آية:٤٤]
قال الله عز وجل عن أيوب لمّا ابتلاه: ﴿إنا وجدناه صابرا﴾ يا ترى كيف سيجدنا ربنا عند البلاء؟
٣٩
  • ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴿٢١﴾    [الروم   آية:٢١]
‏الرحمة شيء عظيم ولا يلقاها إلا ذو حظ عظيم ، فإن اقترنت بالحب صُنع و رُسم أجمل قلب . ﴿وجعل بينكم مودة ورحمة﴾ .
٤٠
  • ﴿وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ ﴿١٨﴾    [التكوير   آية:١٨]
( والصبح إذا تنفس ) في هذا الصباح نفّس عن أخيك  ولو بابتسامة ترسمها
إظهار النتائج من 31 إلى 40 من إجمالي 245 نتيجة.