عرض وقفات المصدر محمد بن عبدالعزيز الخضيري
محمد بن عبدالعزيز الخضيري
❖ عرض نبذة تعريفية
|
||
إجمالي الوقفات 2675 | عدد الصفحات 240 | الصفحة الحالية 5 |
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٢٦٧٥ وقفة التدبر ٢٥٣ وقفة تذكر واعتبار ٤ وقفات إقترحات أعمال بالآيات ١ وقفة تفسير و تدارس ٢٣٩٩ وقفة أسرار بلاغية ١٨ وقفة |
التدبر
٤١ |
إذا عبر عن شيء بأحد أجزائه، فهذا دليل على أنه ركن فيه؛ ومن هنا أخذت ركنية الركوع والسجود في الصلاة من قوله: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) (الحج: ٧٧).
|
||||||
٤٢ |
ضعف الرجل بين في أمر النساء؛ ولذا لما ذكر النكاح والشهوة والإحصان وحد الزنا في سورة النساء؛ ختمها بقوله: ﱸ فعلى المتعفف الخائف على دينه أن لا يستهين بأمرهن، ولا يدنو من فتنتهن؛ ثقة برجولته، وتمام عقله، وكمال عفته! فكم من متعثر غرته التجربة، وغره بالله الغرور!
|
||||||
٤٣ |
أعيذ بالله مسلمًا صام يومًا من رمضان طاعة لله، أن يجلس مجلسًا يشاهد فيه قناة تستهزئ بالله وآياته! وقد قال الله: (وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللّهِ يُكَفَرُ ب... المزيد
|
||||||
٤٤ |
إذا أمرنا الناس بالدعوة، فيلزمنا أن نعلمهم أصولها وأساليبها؛ لئلا يسيئوا إليها، ولنـا في ربنا قدوة، لما أمـر موسى بالدعوة قال لـه: (فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى)، ... المزيد
|
||||||
٤٥ |
لما ذكر الله منافع الحج بقوله: (لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ) أطلقها ولم يقيدها؛ فشملت منافع الدين والدنيا كلها، ولو تنبه المسلمون لذلك، لبالغوا في استثمار الحج؛ لما يعود عليهم بالنفع الدنيوي والأخروي.
|
||||||
٤٦ |
"غَافِرِ الذَّنبِ وَقَابِلِ التوب شَدِيدِ العقاب
ذِي الطَّوْلِ لا إله إلا هو إِليه المصير"
ما أجمل المُتدبر
يقرأ :
"غافر الذنب" ... فيرجو
"وقابل التوب" ... فيفرح
"شديد العقاب" ... فيخشى
"ذي الطَول" ... فيُعظّم
"لا إله إلا هو" ... فيوحد
"إليه المصير" ... فيستعد
|
||||||
٤٧ |
#الصبر : حبس النفس على فعل شيء أو تركه ابتغاء وجه الله قال تعالى: ((والذين صبروا ابتغاء وجه ربهم)) .
[د.محمد الخضيري]
|
||||||
٤٨ |
في قصة أصحاب الكهف تكرر رد العلم إلى الله: (قَالُوا رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا)، (رَبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ) ، (قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِمْ مَا يَعْلَمُهُمْ) ، (قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا)؛ لأن العبرة هو العلم بثباتهم وتبرؤهم مما عليه قومهم، وأما غيره فالجهل به لا يضر.
|
||||||
٤٩ |
أقسم الله على شدة جحود الإنسان بالعاديات ضبحًا، ومناسبة ذلك تذكير الجاحد بأن الخيل لا ينسى فضل مالكه عليه، فيورد نفسه المهالك لأجله؛ تقديرًا لنعمة المنعم، فلا تكن البهيمة خيرًا وأوفى منك أيها الإنسان..
|
||||||
٥٠ |
ما أحسنها من تربية يربينا بها ربنا، لما أثبت في سوره الفاتحة أن الحمد كله له؛ علل ذلك بأنه (رَبِّ الْعَالَمِينَ) و (الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ) أو (مَـالِكِ يَوْمِ الدِّينِ)..! وبهذا تطمئن القلوب، وتنقاد النفوس، ويزداد إقبالها على ما أمرت به..
|
تفسير و تدارس
٤١ | |
٤٢ | |
٤٣ |
سورة النساء دورة الاترجةاية رقم 54
من : 00:10:49 -
إلى : 00:12:32
المصدر: محمد بن عبدالعزيز الخضيري
|
٤٤ |
سورة النساء دورة الاترجةاية رقم 55
من : 00:12:33 -
إلى : 00:13:53
المصدر: محمد بن عبدالعزيز الخضيري
|
٤٥ |
|
٤٦ | |
٤٧ |
سورة النساء دورة الاترجةاية رقم 56
من : 00:13:54 -
إلى : 00:15:00
المصدر: محمد بن عبدالعزيز الخضيري
|
٤٨ |
سورة النساء دورة الاترجةاية رقم 57
من : 00:15:01 -
إلى : 00:16:24
المصدر: محمد بن عبدالعزيز الخضيري
|
٤٩ | |
٥٠ |
إظهار النتائج من 41 إلى 50 من إجمالي 2399 نتيجة.