عرض وقفات المصدر عويض العطوي

عويض العطوي

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 835 عدد الصفحات 18 الصفحة الحالية 17
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٨٣٥ وقفة التدبر ١٧٨ وقفة تذكر واعتبار ٢ وقفات إقترحات أعمال بالآيات ٣ وقفات التساؤلات ٤٩ وقفة تفسير و تدارس ٥٨٧ وقفة أسرار بلاغية ١٦ وقفة

التدبر

١٦١
  • ﴿وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَن نَّعْبُدَ الْأَصْنَامَ ﴿٣٥﴾    [إبراهيم   آية:٣٥]
دقيقة مع القران سورة إبراهيم اية 35
روابط ذات صلة:
١٦٢
  • ﴿أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ ﴿٢٤﴾    [إبراهيم   آية:٢٤]
دقيقة مع القران سورة إبراهيم اية 24
روابط ذات صلة:
١٦٣
  • ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ ﴿١﴾    [الحج   آية:١]
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴿٧٧﴾    [الحج   آية:٧٧]
بداية السورة كان فيها نداء بـ (يَا أَيُّهَا النَّاسُ) بينما خُتمت في آخر نداء لها بـ (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) فكأنها بُدأت بدعو عالمية ثم خُتمت بالذين استجابوا لهذه الدعوة من هؤلاء الناس
١٦٤
  • ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ ﴿١﴾    [الحج   آية:١]
  • ﴿وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِّلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِن قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ ﴿٧٨﴾    [الحج   آية:٧٨]
بدأت هذه السورة بالترهيب واختُتمت بالترغيب ، فبُدأت بقوله تعالى {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ} بينما اختُتمت بقوله تعالى { وَاعْتَصِمُوا بِاللَّ... المزيد
١٦٥
  • وقفات سورة الحج

    وقفات السورة: ٢٠٤٠ وقفات اسم السورة: ٦١ وقفات الآيات: ١٩٧٩
بُدأت هذه السورة بما يتعلق باليوم الآخر من أهواله واختُتمت بحال المؤمنين في الدنيا الآن ، النصر ، التمكين ، الله وليهم ، هذا في الدنيا وكأنه يُقال لهم إذا حصل منكم هذا فإنكم ستأمنون من هذا الخوف الذي بُدأت به هذه السورة
١٦٦
  • ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ ﴿١﴾    [الحج   آية:١]
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴿٧٧﴾    [الحج   آية:٧٧]
  • ﴿وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِّلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِن قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ ﴿٧٨﴾    [الحج   آية:٧٨]
كذلك بُدأت السورة بالأمر بالتقوى واختُتمت بآثار هذه التقوى وهي عبودية الله ، الخوف من الله ، الركوع ، السجود ، الاستجابة لأمر الله
١٦٧
  • ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ ﴿١﴾    [الحج   آية:١]
﴿يا أَيُّهَا النّاسُ اتَّقوا رَبَّكُم إِنَّ زَلزَلَةَ السّاعَةِ شَيءٌ عَظيمٌ ﴾ نداء عظيم . لـ يوم تذهلُ فيه كل مرضعةٍ عما أرضعت ! هُناك فقط [ نفسي نفسي ] نرى الأيام الآن تتسارع ونحنُ في غفلة غارقون في ملذات الدنيا وشهواتها . فلنتقي الله..
١٦٨
  • ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ ﴿١﴾    [الحج   آية:١]
من كمال رحمة الله- سبحانه وبحمده-بعباده أن يدلهم على مايوصلهم إلى طريقه. ثم ذكر ما يعينهم على التقوى، ويحذرهم من تركها، وهو الإخبار بأهوال القيامة، فقال: ﴿إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ ﴾
١٦٩
  • ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِن مُّضْغَةٍ مُّخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِّنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا نَشَاءُ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلًا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ وَمِنكُم مَّن يُتَوَفَّى وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِن بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا وَتَرَى الْأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ ﴿٥﴾    [الحج   آية:٥]
﴿ لكيلا يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا﴾ وذلك لضعف عقله، فقوة الآدمي محفوفة بضعفين، ضعف الطفولية ونقصها، وضعف الهرم ونقصه !* وما أعظم أن يدخل الحاج بالقلب المفتقر لربه !
١٧٠
  • ﴿ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِي الْمَوْتَى وَأَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿٦﴾    [الحج   آية:٦]
﴿ذلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الحَقُّ وَأَنَّهُ يُحيِي المَوتى وَأَنَّهُ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ﴾ وكم من حاجٍ يُحيي الله قلبه في هذا الموسم العظيم! نسأل الله حياة قلوبنا ورضاه عنا ووالدينا
إظهار النتائج من 161 إلى 170 من إجمالي 178 نتيجة.