عرض وقفات المصدر عبدالله الجهني

عبدالله الجهني

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 5 عدد الصفحات 1 الصفحة الحالية 1
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٥ وقفات التدبر ٥ وقفات

التدبر

١
  • ﴿وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ ﴿٧﴾    [القصص   آية:٧]
‏قال " وَأَوْحَيْنَا إِلَى أم مُوسَى" ليس المقصود هنا وحي النبوة بل المعنى على الراجح أنه وحي إلهام وليس إعلام.
٢
  • ﴿طه ﴿١﴾    [طه   آية:١]
" طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى" " طه" ليس من أسماء النبي عليه السلام بل هي من الحروف المقطعة وقيل المعنى"يا رجل".
٣
  • ﴿وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ ﴿٩٩﴾    [الحجر   آية:٩٩]
"واعبد ربك حتى يأتيك اليقين " ليس المقصود ب"اليقين" المعرفة التي يسقط معها التكليف.... بل المقصود هو الموت. تصحيح_التفسير
٤
  • ﴿وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُم مِّنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِن قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ ﴿١٩١﴾    [البقرة   آية:١٩١]
قال" الفتنة أشد من القتل " ليس المقصود بــ "الفتنة" النميمة وإثارة النزاعات بل المقصود هنا بالفتنة : الكفر " .
٥
  • ﴿وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَن يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلَّا خَطَأً وَمَن قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلَّا أَن يَصَّدَّقُوا فَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ عَدُوٍّ لَّكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ وَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُم مِّيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِّنَ اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴿٩٢﴾    [النساء   آية:٩٢]
قال   " ومن قتل مؤمنا خطأ فتحرير رقبة مؤمنة ودية مسلمة إلى أهله إلا أن يصدقوا" ليس معنى"يصدقوا"الصدقة بل المعنى هنا العفو.
إظهار النتائج من 1 إلى 10 من إجمالي 5 نتيجة.