عرض وقفات المصدر الشنقيطى

الشنقيطى

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 28 عدد الصفحات 3 الصفحة الحالية 2
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٢٨ وقفة التدبر ٢٦ وقفة تذكر واعتبار ٢ وقفات

التدبر

١١
  • ﴿وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالسَّيِّئَةِ قَبْلَ الْحَسَنَةِ وَقَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِمُ الْمَثُلَاتُ وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ لِّلنَّاسِ عَلَى ظُلْمِهِمْ وَإِنَّ رَبَّكَ لَشَدِيدُ الْعِقَابِ ﴿٦﴾    [الرعد   آية:٦]
(وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ لِّلنَّاسِ عَلَى ظُلْمِهِمْ وَإِنَّ رَبَّكَ لَشَدِيدُ الْعِقَابِ) جمع بين الوعد والوعيد ليعظُم رجاء الناس في فضله ويشتد خوفهم من عقابه لأن مطامع العقلاء محصورة في جلب النفع ودفع الضر فإجتماع الخوف والطمع أدعى للطاعة
روابط ذات صلة:
١٢
  • ﴿وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا مَا آتَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ رَاغِبُونَ ﴿٥٩﴾    [التوبة   آية:٥٩]
‏﴿ إنَّا إلى ربِّنا راغبونَ ﴾ ‏الرغبات كلها إلى الله، لأنه هو الذي بيده الخير وكل شيء بيده، فرغبة المؤمن إليه جل وعلا يستنزل رحمات الله وما يرجو من الله بطاعة الله جل وعلا وتقواه.
١٣
  • ﴿تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا ﴿٩٠﴾    [مريم   آية:٩٠]
﴿ تكاد السموات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخرّ الجبال هدّا ﴾ إذا كانت الجبال تنهد غيرةً على التوحيد والإيمان فكيف بقلب المؤمن فإنه أولى!!
١٤
  • ﴿إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ وَاذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَى أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَدًا ﴿٢٤﴾    [الكهف   آية:٢٤]
  • ﴿قَالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ وَمَا أَنسَانِيهُ إِلَّا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَبًا ﴿٦٣﴾    [الكهف   آية:٦٣]
﴿ واذكر ربك إذا نسيت ﴾ إذا وقع منك النسيان فاذكر ﷲ لأن النسـيـان مـن الشـيـطـان كمـا قـال تعالـى عـن الفتـى: ﴿ وما أنسانيه إلا الشيطان ﴾
١٥
  • ﴿أَتَبْنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ آيَةً تَعْبَثُونَ ﴿١٢٨﴾    [الشعراء   آية:١٢٨]
  • ﴿وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ ﴿١٢٩﴾    [الشعراء   آية:١٢٩]
كل (لعلَّ) في القرآن فهي بمعنى: التَّعليل إلَّا قوله: ﴿ أتبنون بكل ريع آية ..﴾ ﴿ ... لعلكم تخلدون ﴾ فهي بمعنى كأنَّكم تَخلُدون.
١٦
  • ﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءَهُمْ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ ﴿٤١﴾    [فصلت   آية:٤١]
﴿وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ﴾: ما مِن إنسانٍ أَحبّ القرآن صِدقَ المحبّة، ورَغِب فيه صِدقَ الرّغبة، إلا تَبوّأَ منزلةً عند الله وعند خَلقِه، ولذلك ترَى أهل القرآن أشرَح النَّاس صدرًا، وأيسَر أمرًا، وهم عند الله بِمكان.
روابط ذات صلة:
١٧
  • ﴿وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ ﴿١٥٦﴾    [الأعراف   آية:١٥٦]
﴿ورحمتي وسعت كل شيء﴾ رحمة الله واسعة لا تضيق عن شيء، فهي تسع كل شيء كائنا ما كان. و"الشيء" عند أهل السنة والجماعة يطلق على الموجود، ولا يطلق على المعدوم.
١٨
  • ﴿وَيَدْعُ الْإِنسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الْإِنسَانُ عَجُولًا ﴿١١﴾    [الإسراء   آية:١١]
﴿وَيَدْعُ ٱلْإِنسَٰنُ بِٱلشَّرِّ دُعَآءَهُۥ بِٱلْخَيْرِ ۖ وَكَانَ ٱلْإِنسَٰنُ عَجُولًا﴾ ومن عجلته #دعاؤه على نفسه أو ولده بالشر.
١٩
  • ﴿نَحْنُ جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَةً وَمَتَاعًا لِّلْمُقْوِينَ ﴿٧٣﴾    [الواقعة   آية:٧٣]
كلما أوقدت نارا تتدفأ بها فتذكر: {نحن جعلناها تذكرة ومتاعا للمقوين} إذا أحسوا شدة حرارتها تذكروا بها نار الآخرة التي هي أشد منها.
٢٠
  • ﴿إِذْ تُصْعِدُونَ وَلَا تَلْوُونَ عَلَى أَحَدٍ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْرَاكُمْ فَأَثَابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ لِّكَيْلَا تَحْزَنُوا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا مَا أَصَابَكُمْ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴿١٥٣﴾    [آل عمران   آية:١٥٣]
  • ﴿أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تُتْرَكُوا وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنكُمْ وَلَمْ يَتَّخِذُوا مِن دُونِ اللَّهِ وَلَا رَسُولِهِ وَلَا الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴿١٦﴾    [التوبة   آية:١٦]
  • ﴿أَأَشْفَقْتُمْ أَن تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا وَتَابَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴿١٣﴾    [المجادلة   آية:١٣]
  • ﴿وَلَن يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴿١١﴾    [المنافقون   آية:١١]
الخبير أخَص من العالم , والخبرة أخص من العلم لأن العلم يطلق على كل علم , والخبرة لا تطلق في اللغة إلا على علم خاص , وهو علم الشيء الذي من شأنه أن يخفى. فالعرب تقول في الشيء الذي شأنه أن يخفى: على الخبير سقط, وأنا خبير بهذا
روابط ذات صلة:
إظهار النتائج من 11 إلى 20 من إجمالي 26 نتيجة.