عرض وقفات المصدر الشنقيطى
الشنقيطى
❖ عرض نبذة تعريفية
|
||
إجمالي الوقفات 18 | عدد الصفحات 2 | الصفحة الحالية 1 |
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ١٨ وقفة التدبر ١٦ وقفة تذكر واعتبار ٢ وقفات |
التدبر
١ |
السيئة قد تعظم فيعظم جزاؤها بسبب حرمة المكان ، كقوله تعالى { وَمَن يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُّذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ}
|
||||||
٢ |
{ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّـهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ } :
إذا أراد الإنسان أن يعرف أن علمه نافع ، فلينظر إلى كسر هذا العلم لقلبه لله ، فإن وجد أنه يزداد خشية لله ومعرفة به ويذهب عنه طفرة الغرور فقد انتفع بعلمه .
|
||||||
٣ |
(اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا)
ترتيب فيه إعجاز عجيب: الكمال والتمام والرضى
إن هذا الكلام يقتضي أن الإنسان لا يستطيع أن يكمل دين نفسه ولا يستطيع أن يتمم نعمة الله على... المزيد
|
||||||
٤ |
سورة الأعراف سورة جاءت لترسيخ العقائد الإسلامية: عقيدة الألوهية، عقيدة الرسالة والرسل وعقيدة أن هذا القرآن نزل من عند الله وعقيدة البعث (يوم القيامة والحساب)
|
||||||
٥ |
سورة الأعراف سورة مليئة بالحوارات: حوار إبليس مع آدم وحوار إبليس مع الله سبحانه وتعالى وحوار أهل الأعراف وحوارات الأنبياء المذكورين في السورة مع أقوامهم.
|
||||||
٦ |
{ كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ} الأنعام
هذا الكتاب مبارك أي كثير البركات والخيرات فمن تعلمه وعمل به غمرته الخيرات في الدنيا والأخرة
وكان بعض علماء التفسير يقول: اشتغلنا بالقرآن فغمرتنا البركات والخيرات في الدنيا تصديقا لهذه الآيه.
|
||||||
٧ |
(الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ)
السورة بكاملها تفسير لهذه الآية الأولى فمن أراد أن يفقه معنى الحمد لله رب العالمين فليقرأ سورة الأنعام
|
||||||
٨ |
سورة المائدة قالت عنها أم المؤمنين عائشة أنها آخر ما نزل من سور الأحكام وليس فيها ناسخ ولا منسوخ، جميع الأحكام التي فيها محكمة فكل الأوامر التي فيها يُعمل بها وكل النواهي التي فيها يُعمل بها.
|
||||||
٩ |
الذين سمعوا الفاتحة ولم يتعظوا وسمعوا البقرة ولم يرتدعوا وسمعوا آل عمران ولم ينتفعوا وسمعوا النساء ولم يستيقظوا فلا بد لهم من قوارع شديدة وهي آيات سورة المائدة.
|
||||||
١٠ |
{ كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ } الأنعام
هذا الكتاب مبارك ، أي : كثير البركات والخيرات ، فمن تعلمه وعمل به غمرته الخيرات في الدنيا والآخرة .
وكان بعض علماء التفسير يقول : اشتغلنا بالقرآن فغمرتنا البركات والخيرات في الدنيا تصديقاً لهذه الآية .
|
تذكر واعتبار
١ |
الأعمال الصالحة تقود إلى حسن الخاتمة ..
﴿ فَأَمَّا مَنْ أَعْطَىٰ وَاتَّقَىٰ : وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَىٰ : فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَىٰ ﴾
|
٢ |
إظهار النتائج من 1 إلى 10 من إجمالي 16 نتيجة.