عرض وقفات المصدر فُصّلَت آياته
فُصّلَت آياته
❖ عرض نبذة تعريفية
|
||
| إجمالي الوقفات 359 | عدد الصفحات 34 | الصفحة الحالية 33 |
| الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٣٥٩ وقفة التدبر ٣٣٨ وقفة تذكر واعتبار ٣ وقفات الدعاء والمناجاة ٣ وقفات إقترحات أعمال بالآيات ١ وقفة التساؤلات ١٤ وقفة | ||
التدبر
| ٣٢١ |
﴿دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلَامٌ وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾:
تحققت دعواتهم في الدنيا كلها بدخولهم جنة ربهم وفوزهم برضوانه فكان دعاؤهم في الجنة التسبيح والحمد.
|
||||||
| ٣٢٢ |
﴿وَلَقَدْ جِئْنَاهُم بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَى عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ﴾:
هذه الآية دالة على تضمن القرآن للعلم كله مما هو هداية ورحمة للبشر في حياتهم؛ قال السعدي: "قد ﴿جِئْنَاه... المزيد
|
||||||
| ٣٢٣ |
﴿قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ﴾:
لا تفضل نفسك على غيرك لاعتبارات لم يفضلها الله ورسوله، فتشابه إبليس في قوله.
|
||||||
| ٣٢٤ |
﴿وَاتْرُكِ الْبَحْرَ رَهْوًا إِنَّهُمْ جُندٌ مُّغْرَقُونَ﴾:
أراد موسى أن يضرب البحر بعد خروجه منه لئلا يدركهم فرعون، ولو ضربه لبقي فرعون حيا في ملكه فأراد الله أن يترك البحر ليغرق فرعون وجنده فأي الإرادتين أعظم؟ .. اترك الأمر لإدارة الله فالله أعظم رحمة منك بنفسك وأعظم انتقاما منك بعدوك.
|
||||||
| ٣٢٥ |
﴿قَالَ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ﴾:
في مثل هذا الصباح قال موسى: (إن معي ربي سيهدين) ليست مجرد كلمات بل هو يقين راسخ فلق له البحر بضربة عصا ألا إن اليقين الراسخ بالله يفتح لك فرجا وتوفيقا لم تفكر فيه ولم تخطط له.
|
||||||
| ٣٢٦ |
﴿قَالَ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ﴾:
﴿قال (كلا) (إن معي ربي) (سيهدين)﴾ كلمات تهز الجبال قوة ويقينا، واليقين بالله حين يتجلى في أضيق نقطة من الابتلاء والشدة فذلك حق اليقين وهو مفتاح الفرج.
|
||||||
| ٣٢٧ |
﴿حَقِيقٌ عَلَى أَن لَّا أَقُولَ عَلَى اللَّهِ﴾:
اجعلها منهجا في حياتك .. اللهم اجعلنا من أهلها.
|
||||||
| ٣٢٨ |
﴿وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّت طَّائِفَةٌ مِّنْهُمْ أَن يُضِلُّوكَ وَمَا يُضِلُّونَ إِلَّا أَنفُسَهُمْ وَمَا يَضُرُّونَكَ مِن شَيْءٍ وَأَنزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَا... المزيد
|
||||||
| ٣٢٩ |
سورة ﴿الحج﴾:
هي سورة السير إلى الله والدار الآخرة تنقلك بقلبك إلى ربك وشعائره، حري بمن أراد أن يحج بقلبه أن يقرأها مستشعرا مقاصد الحج:
- التوحيد والاستلام لله وحده (فإلهكم إله واحد فله أسلموا وبشر المخبتين).
- تعظيم الله وشعائره (ذلك ومن يعظم حرمات الله) - (ذلك ومن يعظم شعائر الله).
|
||||||
| ٣٣٠ |
﴿وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلَاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ﴾:
قال ابن عباس ومجاهد هي: ذو القعدة، وعشر ذي الحجة.
|
||||||
إظهار النتائج من 321 إلى 330 من إجمالي 338 نتيجة.