عرض وقفات المصدر محمد منصور
محمد منصور
❖ عرض نبذة تعريفية
|
||
إجمالي الوقفات 14 | عدد الصفحات 2 | الصفحة الحالية 1 |
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ١٤ وقفة التدبر ١٣ وقفة تذكر واعتبار ١ وقفة |
التدبر
١ |
{ علم أن سيكون منكم مرضى وآخرون يضربون في الأرض يبتغون من فضل الله وآخرون يقاتلون في سبيل الله فاقرءوا ما تيسر منه }
تأمل ثقل الأعذار :
[ مرض - طلب رزق - جهاد ]
ومع هذا كله قال :
{ فاقرؤا ماتيسر منه }
فمهما كانت الأشغال ، والصوارف ، لابد أن نجعل وردا لتلاوة ما تيسر من القرآن ....
|
٢ |
﴿لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ﴾:
"يصرف الله اليوم عنك شيئاً تحبه فتأسف عليه، ويتفطر قلبك أسى على فواته، وفي علم الله السابق وعلمه المحيط أن وقوعه لك وحصولك عليه قد يضرك في دين... المزيد
|
٣ |
﴿وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا﴾:
أريدك على انفراد عبارة تتوقف عندها الأنفاس ويدور في بالك مئات التساؤلات .. فما بالك بقول خالقك: (وكلهم آتيه يوم القيامة فردًا).
|
٤ |
﴿فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعْدَ ثُبُوتِهَا﴾:
لم يقل لعدم ثبوتها، بل قال بعد ثبوتها الحياة فتن والثبات صعب، الثبات لا يكون بكثرة الإستماع للمواعظ إنما يكون بفعل هذه المواعظ؛ قال الله تعالى: (ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيراً لهم وأشد تثبيتا). إسألوا الله الثبات.
|
٥ |
﴿وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ﴾:
فيه إشارة على صعوبة كظم الغيظ ومشقته على النفس؛ كيف إن أتبعه صاحبه بالعفو والصفح. وهذه مرتبة خاصة استحق بها صاحبها أعلى مراتب الدين وهي الإحسان وأعظم مراتب الجزاء وهي محبة الله.
|
٦ |
﴿أَلَّا يَسْجُدُوا لِلَّهِ﴾ • ﴿يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ﴾:
أما أحرجتك غَيرة الهدهد، وهو ينادي بالوعيد (ألا يسجدوا لله ..)؟!، أما أحيَتْ قلبك لهفةُ الميِّت (يا ليت قومي يعلمون)؟! لقد علا صوتُ البا... المزيد
|
٧ |
﴿يَا حَسْرَتَا عَلَى مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللَّهِ﴾ • ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ﴾:
الناس فريقان، فريق يرى العذاب فيقول (يا حسرتا على ما فرطت في جنب الله)، وفريق يرى النعيم فيقول (الحمد لله الذي صدقنا وعده) فاختر لنفسك.
|
٨ |
﴿وَلَنَصْبِرَنَّ عَلَى مَا آذَيْتُمُونَا﴾:
اطمئن .. لن ينسى الله إبتلاعك للكلام ولا عتباً كتمته ولا قهرًا ألجمته ولا ألماً بحقك سكت عنه!!.
|
٩ |
﴿وَلَنَصْبِرَنَّ عَلَى مَا آذَيْتُمُونَا﴾:
قل هذه الكلمة بقلبك، بلسانك بجميع جوارحك ... في كل أذية تعرضت لها من: صاحب، ولد أسرة، قريب، من أي فرد ... ردد و قل (ولنصبرن على ما آذيتمونا)؛ فلقد قالها الرسل من قبلك، وصبروا .. ثم صبروا فاصبر: فإن الله مع الصابرين.
|
١٠ |
﴿رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ﴾:
"سار بها فؤاد موسى مثقلا في دياجير الخوف والحزن، سار إلى الله بقلبه وروحِه وبأعظمِ ما يسير به العباد إلىٰ اللهِ - وهي لذة الإفتقار - فجمع الله لهُ الدّنيا وآمنه وفتح له ما لمْ يخطر له علىٰ بال".
|
تذكر واعتبار
إظهار النتائج من 1 إلى 10 من إجمالي 13 نتيجة.