عرض وقفات المصدر محمد الجوراني

محمد الجوراني

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 54 عدد الصفحات 6 الصفحة الحالية 5
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٥٤ وقفة التساؤلات ٥٤ وقفة

التساؤلات

٤١
  • ﴿فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ ﴿٩٠﴾    [الأنبياء   آية:٩٠]
س/ ﴿فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ﴾ ما المقصود بصلاح الزوجة هنا؟ ج/ الصلاح أن تنجب بعد أن كانت عقيماً وهذا سياق الآيات يصححه وغير ذلك دعوى بلا علم، والله أعلم.
٤٢
  • ﴿قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا ﴿٤﴾    [مريم   آية:٤]
س/ ما المقصود بـ (الاشتعال) في قول الله تعالى: ﴿وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا﴾؟ ج/ سرعة الشيب، وهذه استعارة لسرعة انتشاره كما تنتشر النار في الهشيم.
٤٣
  • ﴿ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ ﴿٩﴾    [محمد   آية:٩]
س/ ﴿كَرِهُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ﴾ هل كراهية ما أنزل من الأحكام الشرعية لمشقتها، مظنة حبوط العمل؟ ج/ مبطلات الأعمال ومحبطاته كثيرة، نسأل الله السلامة والعافية ومنها، ما ذكرتَ؛... المزيد
٤٤
  • ﴿وَلَا تَقُولُوا لِمَن يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَكِن لَّا تَشْعُرُونَ ﴿١٥٤﴾    [البقرة   آية:١٥٤]
  • ﴿كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ ﴿١٨٥﴾    [آل عمران   آية:١٨٥]
س/ ﴿كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ﴾ • ﴿وَلَا تَقُولُوا لِمَن يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ﴾ في الآية الأولى أثبت الموت للكل وفي الثانية استثنى؛ ممكن توضيح؟ ج/ الأولى إخبارٌ بحتمية الموت على الخلق في الدنيا، والثانية ليست استثناء وإنما هي بيان لمنزلة الشهداء في الآخرة لعظم منزلتهم.
٤٥
  • ﴿أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ وَأَن تَصُومُوا خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ﴿١٨٤﴾    [البقرة   آية:١٨٤]
س/ كثير من الناس يقول عن شهر رمضان (أيام معدودات)، وهناك فرق بين الشهر والأيام كما ذكر الدكتور محمد هداية، ولها سبب نزول؛ أرجو التوضيح؟ ج/ شهر رمضان = أيام معدودات مفروضة من الصوم مقارنة لأيام العام التي يفطر فيها المرء. وعلى ذلك لا إشكال.
٤٦
  • ﴿فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ ﴿١٩﴾    [الحاقة   آية:١٩]
س/ فى سورة الحاقة هل من فائدة للهاء فى (كتابيه) و(حسابيه) و(ماليه) أم هى للفاصلة القرآنية؟ ج/ هذه هاء السكت إشارة لأسلوبين لتنوع الحالين في موقف الحساب، وكما يقال البقاعي لشدة الموقف ناسب هاء السكت، لتشير لشدة الكرب.
٤٧
  • ﴿فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴿٥﴾    [الشرح   آية:٥]
  • ﴿إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴿٦﴾    [الشرح   آية:٦]
س/ ما هي الحكمة من تكرار الآية في سورة الشرح: ﴿فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا • إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا﴾؟ ج/ هذا أسلوب من أساليب التأكيد التي خاطب الله تعالى بها العرب مما تفهم وتعرف من لغتهم وليس كما ذكرتم.
٤٨
  • ﴿إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ﴿٩﴾    [الحجر   آية:٩]
س/ لماذا عبر الرب تبارك وتعالى عن نفسه بصيغة (الجمع) في مواضع و(الإفراد) في أخرى؟ ج/ اطلاق الصيغة بالجمع (نحن) مثلاً هو في حق الله تعالى من باب التعظيم، والإفراد إشارة لوحدانيته وهذا الأمر منوط بحسب السياق في الآيات.
٤٩
  • ﴿الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا ﴿٣٤﴾    [النساء   آية:٣٤]
س/ ما معنى: ﴿حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ﴾؟ ج/ أي حافظات لأزواجهم وحقوقهم بما اؤتمنَّ عليه بحفظ الله وتوفيقه لهن ذلك.
٥٠
  • ﴿ثُمَّ أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّن بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُّعَاسًا يَغْشَى طَائِفَةً مِّنكُمْ وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَل لَّنَا مِنَ الْأَمْرِ مِن شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنفُسِهِم مَّا لَا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ مَّا قُتِلْنَا هَاهُنَا قُل لَّوْ كُنتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ ﴿١٥٤﴾    [آل عمران   آية:١٥٤]
س/ ﴿لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ﴾ ما دلالة كلمة: (مضاجعهم)؟ ج/ أي أن الموت ولو كان بعيداً عنهم لخرج من قدر الله عليه ذلك حيث كان في البيوت أو غيرها.
إظهار النتائج من 41 إلى 50 من إجمالي 54 نتيجة.