عرض وقفات المصدر محمد الجوراني

محمد الجوراني

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 54 عدد الصفحات 6 الصفحة الحالية 3
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٥٤ وقفة التساؤلات ٥٤ وقفة

التساؤلات

٢١
  • ﴿خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ ﴿١٠٧﴾    [هود   آية:١٠٧]
س/ هل يخرج أهل الجنة من الجنة: ﴿خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ﴾؟ ج/ بل هم خالدون فيها أبداً كما دلت عليه الآيات الأخرى، وتحمل هذه الآية على تلك.
٢٢
  • ﴿وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فَرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴿٣١﴾    [النور   آية:٣١]
س/ في سورة النور في الآية ﴿٣١﴾ جاء النهي عن إبداء الزينة مرتين: الأولى (إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا) والثانية خصت للأقارب فهل بينهما فرق؟ ج/ الأولى تتعلق بالأجانب، مما يظهر من زينة الثياب الظاهرة ولا فتنة فيه، والثانية تتعلق بالزينة الباطنة من ذهب وخلخال وغير ذلك.
٢٣
  • ﴿وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ ﴿٣٤﴾    [فاطر   آية:٣٤]
س/ لماذا قال أهل الجنة ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ﴾؟ لماذا خص الحزن؟ ج/ أن الحزن يكون على شيء ماضٍ من حزن الدنيا وكدرها وحزن أهوال القيامة وأعظم حزن دخول النار، فحمدوا الله على نجاتهم منها.
٢٤
  • ﴿وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولًا نَّبِيًّا ﴿٥٤﴾    [مريم   آية:٥٤]
س/ في سورة مريم تأخر ذكر إسماعيل عن إسحاق بينما في سورة الصافات تقدم ذكره؛ فمن أكبر إسماعيل أم إسحاق عليهما السلام؟ ج/ إسماعيل أكبر من إسحاق عليهما السلام، وسياق آيات سورة الصافات جلية في تأخير البشرى بإسحاق، بعد قصة الذبح لأخيه إسماعيل.
٢٥
  • ﴿قَالَ لِلْمَلَأِ حَوْلَهُ إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ عَلِيمٌ ﴿٣٤﴾    [الشعراء   آية:٣٤]
  • ﴿يُرِيدُ أَن يُخْرِجَكُم مِّنْ أَرْضِكُم بِسِحْرِهِ فَمَاذَا تَأْمُرُونَ ﴿٣٥﴾    [الشعراء   آية:٣٥]
  • ﴿قَالُوا أَرْجِهْ وَأَخَاهُ وَابْعَثْ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ ﴿٣٦﴾    [الشعراء   آية:٣٦]
  • ﴿يَأْتُوكَ بِكُلِّ سَحَّارٍ عَلِيمٍ ﴿٣٧﴾    [الشعراء   آية:٣٧]
س/ ﴿قَالَ لِلْمَلَأِ حَوْلَهُ إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ عَلِيمٌ • يُرِيدُ أَن يُخْرِجَكُم مِّنْ أَرْضِكُم بِسِحْرِهِ فَمَاذَا تَأْمُرُونَ • قَالُوا أَرْجِهْ وَأَخَاهُ وَابْعَثْ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ... المزيد
٢٦
  • ﴿ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ مِّنَ الضَّأْنِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْمَعْزِ اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الْأُنثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحَامُ الْأُنثَيَيْنِ نَبِّئُونِي بِعِلْمٍ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ﴿١٤٣﴾    [الأنعام   آية:١٤٣]
س/ ما الذي حرّموه في هذه الآية: ﴿ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ مِّنَ الضَّأْنِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْمَعْزِ اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الْأُنثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحَامُ الْأُنث... المزيد
٢٧
  • ﴿فَإِذَا انسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿٥﴾    [التوبة   آية:٥]
س/ في سورة التوبة ﴿فَإِذَا انسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ﴾؛ هل المراد الأشهر الحرم المعروفة أو التي تبدأ من يوم الحج الأكبر؟ ج/ ذو القعدة وذو الحجة والمحرم ورجب؛ أي إذا انتهت الأشهر الحرم المعروفة "ذو القعدة، ذو الحجة، محرم" وهي متصلة، وشهر رجب منفرد.
٢٨
  • ﴿وَأَخَذَ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيَارِهِمْ جَاثِمِينَ ﴿٦٧﴾    [هود   آية:٦٧]
  • ﴿وَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا نَجَّيْنَا شُعَيْبًا وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِّنَّا وَأَخَذَتِ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيَارِهِمْ جَاثِمِينَ ﴿٩٤﴾    [هود   آية:٩٤]
س/ في سورة هود وردت كلمة الصيحة مرتين؛ مرة مع (أخذ)، ومرة مع (أخذت) فما الفارق، ولماذا هذا الاختلاف؟ ج/ "الصيحة" مؤنث مجازي غير حقيقي، فيجوز تذكر الفعل معها أو تأنثيه، فيقال أخذت الصيحةُ أو أخذ الصيح... المزيد
٢٩
  • ﴿إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ ذَلِكُمُ اللَّهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ ﴿٩٥﴾    [الأنعام   آية:٩٥]
س/ ﴿إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ﴾ ما الفرق بين (يخرج) و(مخرج) في الآية؟ ج/ (يخرج): تفسير فالق، و(مخرج) معطوف على فال... المزيد
٣٠
  • ﴿سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴿١﴾    [الحديد   آية:١]
  • ﴿يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ ﴿١﴾    [الجمعة   آية:١]
س/ ما الفرق بين قوله: ﴿سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ﴾، و﴿يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ﴾ في أوائل السور؟ ج/ (سبح): حيث أراد العدد للسعة والكثرة من الجميع، و(يسبح): أراده من أفراد من فيهن وقد جاء مصدراً وماضياً ومضارعاً وأمراً تنزيهاً لله تعالى.
إظهار النتائج من 21 إلى 30 من إجمالي 54 نتيجة.