عرض وقفات المصدر #تدبر

#تدبر

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 227 عدد الصفحات 23 الصفحة الحالية 17
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٢٢٧ وقفة التدبر ٢٢٧ وقفة

التدبر

١٦١
  • ﴿أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَتُصْبِحُ الْأَرْضُ مُخْضَرَّةً إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ ﴿٦٣﴾    [الحج   آية:٦٣]
( أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَتُصْبِحُ الأَرْضُ مُخْضَرَّةً إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ } لطف الله يأتيك بأمره السماوي فيحيي قلبك بربيع وَحيه ويخضر حياتك ببركات عطائه.
١٦٢
  • ﴿وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِّمَّا يَمْكُرُونَ ﴿١٢٧﴾    [النحل   آية:١٢٧]
" واصبر وما صبرك إلا بالله " عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال : " ذروة الإيمان: الصبر للحكم، والرضى بالقدر، والإخلاص في التوكل، والاستسلام للرب عز وجل "
١٦٣
  • ﴿وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿١٨﴾    [النحل   آية:١٨]
كان الحسن البصري يقول في قوله تعالى: {وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا} إن فيها لمعتبرا، ما نرفع طرفا ولا نرده إلا وقع على نعمة، وما لا نعلمه من نعم الله أكثر.
١٦٤
  • ﴿وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومُ مُسَخَّرَاتٌ بِأَمْرِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴿١٢﴾    [النحل   آية:١٢]
"وسخَّر لكم الليل والنهار والشمس والقمر .." من حِكم تقدير منازل الشمس والقمر حساب مواقيت العبادات، فبالشمس نعرف مواقيت الصلاة، وبالقمر نعرف مواقيت الصيام والحج، فسبحان من سخرهما لأعظم غاية، وجعل فيهما المنافع العظيمة لخلقه.
١٦٥
  • ﴿وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ ﴿٩٩﴾    [الحجر   آية:٩٩]
" واعبد ربك حتى يأتيك اليقين " على المسلم أن يستحضر على الدوام أنه عبدٌ لله تعالى، يسعى في طاعته، ويرضى بحكمه، فإن أعطاه سيدُه الأعلى شكر، وإن ابتلاه لجأ إليه وصبر، وهو بهذا قائم بعبودية السراء والضراء.
١٦٦
  • ﴿وَمَا بِكُم مِّن نِّعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ ﴿٥٣﴾    [النحل   آية:٥٣]
" وما بكم من نعمة فمن الله " والنعمة تستحق شكر المنعم سبحانه في الحديث الصحيح : كان عليه الصلاة والسلام إذا رفع مائدته قال : " الحمد لله كثيرا طيبا مباركا فيه غير مكفيٍّ ولامُودَّع ولامُستغنىً عنه ربنا"
١٦٧
  • ﴿نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴿٤٩﴾    [الحجر   آية:٤٩]
  • ﴿وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ ﴿٥٠﴾    [الحجر   آية:٥٠]
" نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم " من يقنط بعد هذه الآية ؟؟ " وأن عذابي هو العذاب الأليم " من يأمن بعد هذه الآية ؟؟
١٦٨
  • ﴿أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءَهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا ﴿٧٩﴾    [الكهف   آية:٧٩]
  • ﴿وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا ﴿٨٠﴾    [الكهف   آية:٨٠]
  • ﴿وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَن يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا ﴿٨٢﴾    [الكهف   آية:٨٢]
{أما السفينة} {وأما الغلام} {وأما الجدار} أمور ظاهرها المصائب والابتلاءات وباطنها الرحمات {رحمة من ربك} فخيرة الله خير للعبد من خيرته لنفسه فلا تقلق!
١٦٩
  • ﴿إِنَّ هَذَا كَانَ لَكُمْ جَزَاءً وَكَانَ سَعْيُكُم مَّشْكُورًا ﴿٢٢﴾    [الإنسان   آية:٢٢]
تأمل: ( إن هذا كان لكم جزاءً وكان سعيكم مشكوراً) لم يكتف سبحانه بالجزاء حتى شكرهم على سعيهم. فمكافأة المحسن رائعة، وإضافة الشكر إليها أروع. ومقولة "لا شكر على واجب" خاطئة مخالفة لما تقرر في الكتاب والسنة!
١٧٠
  • ﴿قُمْ فَأَنذِرْ ﴿٢﴾    [المدثر   آية:٢]
{قم فأنذر} خلاصة هذين الأمرين ومقصودهما: القيام بالدعوة إلى الله تعالى على أكمل وجه؛ ففي "قم" دلالة على التهيئ والجد والنشاط، لأن من اهتم بشيء قام إليه واهتم به. وفي الفعل "أنذر" دلالة على الحرص على الناس، وتخويفهم مما يضرهم ويؤدي بهم إلى التهلكة والشقاء.
إظهار النتائج من 161 إلى 170 من إجمالي 227 نتيجة.