| [ وراودته التي هو في بيتها عن نفسه ] بعض النفوس لاتتورع عن النقائص (في بيتك) اي هو في حمايتك وأنت المسؤول عنه فكيف يصله الأذى منك ! ــــ ˮمها العنزي“ ☍... |
| وَرَاوَدَتْهُ الَّتِيْ هُوَ فِيْ بَيْتِهَا عَنْ نَفْسِهِ " ذكروا أنَّ المراودةَ مفاعلةٌ، ولا بدَّ فيها من اشتراك طرفين في الفعل، لكن لما انتفت المراودة من قبل يوسف -عليه السلام- دلَّتْ صيغة المفاعلة على أنَّ ذلك الفعل قد تكرَّر كثيرًا من امرأة العزيز... ومن هنا تبدأ رحلة الصمود ضد المغريات .. ولنا فيها عبر. ــــ ˮابو حمزة الكناني“ ☍... |
| " وراودته التي هو في بيتها عن نفسه وغلّقت الأبواب وقالت هَيت لك.. قال مَعاذَ الله " من اعتصَم بالله .... عَصَمَهُ الله ! . ــــ ˮنايف الفيصل“ ☍... |
| (وراودته التي هو في بيتها ) لم يقل ( سيدته ) احتقارا لشأنها واستنكارا لصنيعها ، فمثلها لا تستحق شرف السيادة . ــــ ˮعلي الحامد“ ☍... |
| [ وراودته ..…] لن تمر حياتك بلا إختبار [ ليبلوكم أيكم أحسن عملا ] فبقدر عبادتك سيكون الإبتلاء وبمدى إخلاصك سيكون التثبيت. ــــ ˮإبراهيم النفيسة“ ☍... |
| [ وغلقت الأبواب ] ما أقل إيمان من يختفي عن العيون كي لا تراه وعين الله فوقه تراقبه و الملائكة تسجل خلوته .. ! ــــ ˮمها العنزي“ ☍... |
| ( وغلقت الابواب ) لم يضر يوسف ماغلقته امرأة العزيز من أبواب الارض بعد أن أكرمه الله بفتح أبواب السماء.. ــــ ˮفوائد القرآن“ ☍... |
| (وغلقت الأبواب وقالت هيت ) غلقت الأبواب ونسيت أن رب الأرباب لا يخفى عنه شيء.. ــــ ˮاشراقة آية“ ☍... |
| [ قال معاذ الله ] عند اشتداد الفتنة وقوة الداعي لها وإلحاح النفس وهواها .. فإن صوت العقل يتدخل ويصرخ بك أفيق ان اتبعته فأنت السعيد. ــــ ˮمها العنزي“ ☍... |
| ﴿ قال معاذ الله .. ﴾ كن صارمًا مع الشهوات واتخذ أحسم المواقف في الخلوات.. ــــ ˮنايف الفيصل“ ☍... |
| معاذ الله إنه ربي " هي قولة المتقي عندما تغلق دونه الأبواب وتراوده خواطر السوء. وفيه إيضاً اسمى معاني العفة مقابل اسمى معاني الخيانة في تغليق ليس بابا واحدا بل أبوابا. ــــ ˮابو حمزة الكناني“ ☍... |
لما أراد يوسف عليه السلام أن يذكر امرأة العزيز استخدم جملة متكاملة في غاية الإعجاز: أولاً " معاذ الله " وهذا التذكير بالله وهو أعلى المراتب..وهي أيضاً مقولة المتقي عندما تغلق دونه الأبواب وتراوده خواطر السوء. ثانيا " إنه ربي أحسن مثواي " أي الذي تطلبين مني خيانته هو زوجك ، وهو من رباني ، وهو القائل "أحسني مثواه عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولداً "فكيف تطلبين مني خيانته؟! ثالثاً التذكير بسوء العاقبة . ــــ ˮابو حمزة الكناني“ ☍... |
| " إنه لا يفلح الظالمون " فذكر بالله ، ثم بالشيمة ، ثم بسوء العاقبة.. وخلاصة هذه الحادثة تقابل اسمى معاني العفة مقابل اسمى معاني الخيانة في تغليق ليس بابا واحدا بل أبوابا. ــــ ˮابو حمزة الكناني“ ☍... |
| [ إنه ربي أحسن مثواي إنه لايفلح الظالمون] من حسن إليك، فاحفظ معروفه ولاتقابله بما يكره فأنت بذلك تظلمه وهل امر من ظلم نكران الجميل؟ ــــ ˮمها العنزي“ ☍... |
| "إنه ربي أحسن مثواي " غالباً : إحسانك للآخرين.. صمام أمان عن إساءاتهم.. ــــ ˮعلي الفيفي“ ☍... |
| إنه ربي أحسن مثواي إنه لا يفلح الظالمون " ولن يفلح ولن يسعد الزاني أبدا ...! ــــ ˮنايف الفيصل“ ☍... |
| " وغلقت الأبواب " لكن باب من في السماء لم يغلق ! ــــ ˮنايف الفيصل“ ☍... |
| "وغلّقت الأبواب" تنشط الشياطين في الغرف ذات الأبواب المغلقة ! ــــ ˮعلي الفيفي“ ☍... |
| عندما " استبقا الباب" وقرر يوسف أن يفر " ألفيا سيدها" عادة البلاءات العظيمة مكوّنة من جزئين أو أكثر.. فاصبر حتى يحكم الله ! ــــ ˮعلي الفيفي“ ☍... |
| "وراودته التي هو في بيتها"اليوم فضيحتك يحتويها البيت.. "وقال نسوة في المدينة"غداً تتصدّع عنها أسوار المدينة. ــــ ˮعلي الفيفي“ ☍... |
| امرأة العزيز في الخلوة قالت (هيت لك) وأمام زوجها استحت عن ذكر الفاحشة فقالت (من أراد بأهلك سوء) الفاحش متناقض. ــــ ˮعقيل الشمري“ ☍... |
| امرأة العزيز راودت ثم قالت (ماجزاء من أراد بأهلك سوء) الفاحش كذوب. ــــ ˮعقيل الشمري“ ☍... |
| امرأة العزيز قالت (هيت لك) ويوسف قال (معاذ الله) من باع (الكرامة) شرى (الندامة). ــــ ˮعقيل الشمري“ ☍... |
| قال"معاذ الله "وحاول تذكيرها وهرب إلى الباب وأنكر التهمة وصمد لإقناع نساء المدينة ثم سأل الله السجن.. هذه البطولـــــة. ــــ ˮعلي الفيفي“ ☍... |
| "معاذ الله إنه ربي أحسن مثواي" عندما أكرم العزيز مثواه لينفعه .. نال منه على أعظم نفع : صيانة عرضه. ــــ ˮعلي الفيفي“ ☍... |
| وقالت هيت لك" في قراءة هئت بمعنى تهيأت : تهيأت وتزينت لمعصية الله . أفلا نتهيأ ونتزين نحن لطاعته ؟ ــــ ˮعلي الفيفي“ ☍... |
| عند الإغراء " معاذ الله "عند الفتنة ربي السجن أحب إلي في السجن "ذلك من فضل الله "في حالة الفرج " قد من الله علينا "في لقاء الأحبة " وقد أحسن بي "ينبغي أن يكون ذكر الله على لسان المؤمن في كل أحواله. ــــ ˮابو حمزة الكناني“ ☍... |
| "وقالت هيت لك" في قراءة هئت بمعنى تهيأت : تهيأت وتزينت لمعصية الله . . أفلا نتهيأ ونتزين نحن لطاعته ؟ ــــ ˮعلي الفيفي“ ☍... |
﴿قالت هيتَ لك قال معاذ الله﴾ ليس بين الجملتين أداة عطف توحي بالتريث ! لم يترك فراغاً زمنياً للتفكير . كن صارما مع الشهوات . ــــ ˮسلطان بن بدير“ ☍... |
| {وغلقت الأبواب} حتى لا يراها أحد، {وألفيا سيدها لدى الباب}، وهكذا.. من لا يستره الله، فلا سبيل لستره، ومن مأمنه يؤتى الحذر. ــــ ˮخالد سعود الحلبي“ ☍... |
| ﴿ إنَّهُ ربِّي أَحسَن مَثوَايَ إِنَّهُ لَا يُفلِحُ الظَّالِمُون ﴾ دائماً تذكر نِعم الله عليك عند حضور المعاصي . ــــ ˮ“ ☍... |
| " قال :معاذ الله إنه ربي أحسن مثواي" يالها من لحظة صبر عابره كتب الله له بها الخلود والرفعة والثناء. قل: معاذ الله كلما راودتك الخطيئة. ــــ ˮ#عبدالله بلقاسم“ ☍... |
| لما قال العزيز : " أكرمي مثواه " كان الجزاء من يوسف ( صيانة عرضه ) " قال معاذ الله إنه ربي أحسن مثواي ". ــــ ˮنايف الفيصل“ ☍... |
| أول ما يواجهنا في القصة تلك الكلمة التي تختصر الحدث كلَّه: (وَرَاوَدَتْهُ)، فهي تصور من أول لحظة الإعجاب الشديد من امرأة العزيز، حتى طلبت فعل المنكر، وأنها بذلت قصارى جهدها في التحايل؛ لأنَّ المراودة دالَّةٌ على رفقٍ في الطلب، ومجيء وانطلاقٍ، وصيغة المفاعلة دالة على التكرار. ــــ ˮعويض العطوي“ ☍... |
| (وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ) في تعدية الفعل (راود) بحرف الجر (عن) سرٌّ، فإنه لما كانت المراودة تدل على الحركة، وكان حرف (عن) يدل على المجاوزة، فكأنها أرادت بكلِّ حيلها وأنوثتها تجريده من نفسه هو؛ ليكون لها وحدها. ــــ ˮعويض العطوي“ ☍... |
| في أول الأمر: (وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ) ولما شاع الأمر في المدينة، لم تبالِ أن تعلنَ عن فسادها: (وَلَئِنْ لَمْ يَفْعَلْ مَا آَمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُونَنْ مِنَ الصَّاغِرِينَ) ؛ وهكذا تبدأ المنكرات خُفيةً، فإن أُشهِرت اُرتُكِبت علانية. ــــ ˮناصر العمر“ ☍... |
| (وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ) هذه أول خطوة قامت بها امرأة العزيز في سبيل رغبتها، وهي خطوة ذات شقين: فعلي: (وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ)، وقولي: (هَيْتَ لَكَ)، وتشير كلمة (غَلَّقَتِ) إلى إحكام الغلق، وإلى كثرة الأبواب؛ تهيئةً لفعل مرادها. ــــ ˮعويض العطوي“ ☍... |
| (وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ) يلفت النظر هنا الإيجاز الشديد في ذكر هاتين الخطوتين (التغليق، والقول)؛ ففيه إشارة إلى ضرورة الاختصار في كلِّ ما يتعلق بهذه القضيَّة، وعدم التطويل في سرد التفاصيل المحركة للغرائز ــــ ˮعويض العطوي“ ☍... |
| (قَالَ مَعَاذَ) في إظهار قول يوسف عناية بإبراز ما تفوَّه به في تلك اللحظة مقابل ما تفوَّهت به؛ ليتَّضح الفرق بين لغة الشهوة والخيانة، ولغة العفة والوفاء، وفي سبق التعوذ إلى لسانه دليل على عظم صلته بربِّه وقربه منه، وإلا فإنَّه لا يُوفَّق لمثل هذا كلُّ أَحَدٍ ــــ ˮعويض العطوي“ ☍... |
| (الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا) ذكر المرأة بهذا دون اسمها (زليخا)، أو الإضافة (امرأة العزيز)؛ ففيه إظهار كمال نزاهته، فإن عدم ميله إليها مع دوام مشاهدته لمحاسنها، واستعصاءه عليها مع كونه تحت ملكتها ينادي بكونه في أعلى معارج العفة والنزاهة. ــــ ˮعويض العطوي“ ☍... |
| (إِنَّهُ رَبِّي) فَذَكَرَ عنوانَ الربوبية هنا دون السيادة؛ لما فيه من الاعتراف بالمعروف والفضل، وهذا دليل على أن من المروءة ورفيع الأخلاق أن يحفظ الإنسانُ حقَّ من أحسن إليه، فضلًا عن أن يخونه، والسياق دالٌّ على أن المراد هو مَنْ ربَّاه وقال: أكرمي مثواه، لا خالقه؛ لأنه المتبادر إلى مفهوم المرأة المتلقية للخطاب ــــ ˮعويض العطوي“ ☍... |
| تأمل الفرق بين تربية الروح وبين تربية الجسد، في قصة نبي الله يوسف مع امرأة العزيز!. ــــ ˮمحمد المصري“ ☍... |
| إنما قال: (الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا) قصدًا إلى زيادة التقرير مع استهجان التصريح باسم المرأة والمحافظة على الستر عليها. ــــ ˮالشوكانى“ ☍... |
﴿ وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي ( بَيْتِهَا) ﴾
البعض يظن .. أنه إن أعطاك شيئا من دنياه، أنه يجب أن تعطيه شيئا من دينك ؟! #يوسفيات ــــ ˮعلي الفيفي“ ☍... |
﴿ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ ...﴾ . لا تتّكل على إيمانك .. ولا تركن إلى يقينك .. . دائما تبرّأ من حولك وقوّتك .. وخاصّة في أزمنة الفتنة .. . فأنت بدون عون الله وتوفيقه وإعاذته .. "هالك" ! ــــ ˮروائع القرآن“ ☍... |
تأملات في سورة يوسف تأمل في أية 23 ــــ ˮنايف العجمي“ ☍... |
| تدبر سورة يوسف آية 23 ــــ ˮمحمد الربيعة“ ☍... |
| ﴿وغلقت الأبواب وقالت هيت لك قال معاذ الله﴾ خشيتك عند خلوتك ، هي الاختبار الحقيقي . ــــ ˮإبراهيم العقيل“ ☍... |
| مجالس فى تدبر القرآن ــــ ˮخالد السبت“ ☍... |
عبر من قصة (يوسف) سورة يوسف الاية 23 ــــ ˮعبدالرحمن السبهان“ ☍... |
| من أسباب الوقوع في الفتنـــة: الخلوة بالأجنبـــي: {وراودته التي هو في بيتها عن نفسه} اطلاق البصـــر: {فلما رأينه أكبرنه} ــــ ˮمجالس التدبر“ ☍... |
عند العزيز.. كان يقدر على الخطيئة لكنه قال : (مَعَاذَ اللَّهِ) عند الملك... كان يقدر على الإنتقام لكنه قال: (يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ) قيمتنا أحيانا فيما لا نفعل ــــ ˮأدهم شرقاوي“ ☍... |
طرقات علي باب التدبر سورة يوسف أية 23 ــــ ˮمحمد علي يوسف“ ☍... |
(وغلقت الأبواب وقالت هيت لك قال معاذ الله) قد يتكرر هذا المشهد خلف الشاشات والأجهزة الذكية فمن يقول معاذ الله ! ــــ ˮبدون مصدر“ ☍... |
(وغلقت الأبواب وقالت هيت لك) في نفسها انها أغلقت كل الأبواب وفي نفس يوسف ما زال باب مراقبة الله مفتوحا ــــ ˮبدون مصدر“ ☍... |
سلسلة (ختمة تعارف) سورة يوسف اية 23 ــــ ˮحازم شومان“ ☍... |
(وغلقت الأبواب وقالت هيت ) غلقت الأبواب ونسيت أن رب الأرباب لا يخفى عنه شيء.. ــــ ˮسلطان العصيمي“ ☍... |
| قل لكل معصية تزينت لك "معاذ الله" ــــ ˮمجالس التدبر“ ☍... |
| (﴿وقالت هيت لك قال معاذ الله إنه ربي أحسن مثواي إنه لا يفلح الظالمون﴾ بم عُصم يوسف من الوقوع في الفاحشة؟ إنه من عبادنا المخلَصين) كان مخلِصا مخلَصا ــــ ˮمجالس التدبر“ ☍... |
(وغلقت الأبواب ) لا تنفرد بشهوتك ،، دع الأبواب مفتوحة ــــ ˮ#عبدالله بلقاسم“ ☍... |
| خشيتك عند خلوتك هي الاختبار الحقيقي ــــ ˮإبراهيم العقيل“ ☍... |
( و غلّقت الأبواب ) تهَيأتْ للمعصية ! هل تهيء نفسك للطاعة ؟ ــــ ˮماجد الغامدي“ ☍... |
( قالت هيتَ لك قال معاذ الله ) إجابة سريعة .. لم يتردد ! أرأيتم أثر الرصيد الإيماني ؟ ــــ ˮماجد الغامدي“ ☍... |
| الظلم لا يدوم وسرعان ما ينتهي ويزول وسيعلم الظالمون عاقبة الغرور ــــ ˮفوائد القرآن“ ☍... |
| ذنوب الخلوات من اسباب الانتكاسات ولا تقع الا خلف الابواب الموصدة ــــ ˮعبدالملك القاسم“ ☍... |
تدبر سورة يوسف آية 23 ــــ ˮعثمان الخميس“ ☍... |
(وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا ) لن تمر حياتك بلا إختبار
فبقدر عبادتك سيكون الإبتلاء
وبمدى إخلاصك سيكون التثبيت
(لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا) ــــ ˮبدون مصدر“ ☍... |
(وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ ) لم يقل ' سيدته ' إحتقارا لشأنها وإستنكارا لصنيعها فمثلها لا تستحق شرف السيادة !
وتأمل.. رد يوسف .. (مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ) فقوة المعرفة بالله تمنع من الزلل .. ــــ ˮبدون مصدر“ ☍... |
﴿إنه ربي أحسن مثواي﴾ التربية على المروءة وشرف النفس تجعل الشاب يترفع عما يزري به. ــــ ˮماجد الجاسر“ ☍... |
(وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ..) ستراودك الحياة، المناصب كلام الناس، الشهوات، الشبهات.. لن تدعك وشأنك ثق في ذلك، فاعتصم بــ(مَعَاذَ اللَّهِ) ــــ ˮعلي الفيفي“ ☍... |
(وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ) ليس بين الجملتين أداة عطف توحي بالتريث لم يترك فراغا زمنيا للتفكير.. لذا كن صارما مع الشهوات قبل أن تبتلعك.. ــــ ˮعلي الفيفي“ ☍... |
(وَقَالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ تُرَاوِدُ فَتَاهَا) رغم أنها (غَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ) إلا أن فضيحتها عمت البلد! فلا تأمن مكر الله وأنت تعصيه! ــــ ˮأحمد حمادي“ ☍... |
تأملات قرآنية سورة يوسف اية 23 ــــ ˮبدون مصدر“ ☍... |
سلسلة دروس قصص الانبياء سورة يوسف أية 23 ــــ ˮأحمد بن عودة العمراني“ ☍... |
| حافظ على ما عُهد منك وقت المِحن.. لا تخُن ولا تغدر! ــــ ˮميساء سمير الجارودي“ ☍... |
في العلاقات ••
تستطيعُ أن تُراهنَ على الوفاء.. الأوفياء لا يخذلون..
﴿معاذَ الله؛ إنه ربّي أَحْسَنَ مثوايَ﴾.. ــــ ˮطارق مقبل“ ☍... |
| ( وغلقت الأبواب ) إذا رأيت حذرا شديدا فاعلم أن تمت مكيدة وخطأ يطلب خفاؤه !! ــــ ˮعلي الحامد“ ☍... |
برنامج ليدبروا آية سورة يوسف آيه 23 ــــ ˮعثمان الخميس“ ☍... |
﴿وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ﴾ ، ﴿فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاءٍ﴾ (وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ ۚ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ ۖ )، لم تستطع هذه المرأة أن تنال أجيرا يعمل عندها بتجملها وإغرائها!، (فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاءٍ) واستطاعت هذه أن تنال نبياً من أولي العزم بحيائها. ــــ ˮمنصة خطوة“ ☍... |
| من أعظم أسباب ترك المعصية ، تذكر نعمة الله وافضاله . ــــ ˮ#إشراقات براءة“ ☍... |
﴿وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ﴾ ⋄ ﴿قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ﴾ ⋄ ﴿وَاسْتَبَقَا الْبَابَ وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ مِن دُبُرٍ﴾: في سباق الهوى والعفاف .. إرادة المتقي تغلب. ــــ ˮسمية بابقي“ ☍... |
﴿مَعَاذَ اللَّهِ﴾: هنيئا لِمَن تَوَكّأ على عَصا التقوى، في طَريق الغُربة ، يهش بِها على فِتَن الدّنيا وشَهَواتِها قائلاً: (مَعَاذَ ٱللَّه). ــــ ˮمحمد عبدالملك الزغبي“ ☍... |
(هدايـات للمـرأة):
▪️ ﴿وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ﴾: - مشهد المراودة يصف عواقب الاختلاط والخلوة بغير المحارم .. إذا كان خارج البيوت شره مستطير؛ فكيف بداخلها؟! الحمد لله على شريعة الإسلام التي صانت المرأة وصانت الأعراض.
▪️ ﴿وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ﴾: - قد تتهيأ وتتزين لكِ المعصية ويسهل الوقوع فيها، حيث لا أحد إلا الواحد الأحد، فاستشعري رقابته سبحانه ومغبة معصيته.
▪️ ﴿وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ﴾: - هذه من عواقب الخلوة "لَا يَخْلُوَنَّ رَجُلٌ بامرأةٍ لَا تَحِلُّ لَه فإن ثَالِثَهُمَا الشَّيْطَان" يجدر بالمرأة أن تبتعد عن مواطن الخلوة، فهي مظان غلبة الهوى والفساد.
▪️ ﴿وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ﴾: - جاء همها مؤكد بـ (قد) و (لام القسم) لشدة إصرارها وعزمها، وضعف إيمانها، وعدم استشعار مراقبة الله .. فقربكِ من الله نجاة لكِ من الفتن. ــــ ˮ#مؤسسة النبأ العظيم“ ☍... |
﴿وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ﴾: - ﺍﻟﻌﺎﻟم ﻛﻠﻪ ﻻ ﻳﻤﻜﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﺠﺒﺮك ﻋﻠﻰ ﻓﻌﻞ ﻣﺎ ﻻ يرضي الله، فلا تعتذر ﺑﺎﻟﻈﺮﻭﻑ ﻭﺍﻷﻭﺿﺎﻉ. - اللهم ارزقنا خشيتك في السر والعلن. ــــ ˮآية و حكمة“ ☍... |
﴿قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ﴾: اعترافٌ بمعروف مخلوق أكرمه فحفظ له إحسانه فكيف بمن أحسن خلقك وكرّمك ورزقك ونعمه سابغة عليك فإن سولت لك نفسك بمعصية فليقل قلبك وكل جوارحك معاذ الله .. إنه إلهي وخالقي وما بي من نعمة فمنه. ــــ ˮايمان كردي“ ☍... |
"وقفة مقتبسه من سلسلة القصص بودكاست وعي " قصة سيدنا يوسف عليه السلام" ، الشيطان لا يريدك أن تفعل المعصية هذه فقط بل يريد أن يستحوذ علي قلبك ، احذر المعاصي تأتي ببعضها . تُعرَضُ الفِتَنُ على القُلوبِ عَرْضَ الحَصِيرِ عُودًا عُودًا ، فأيُّ قلبٍ أُشْرِبَها نُكِتَتْ فيه نُكتةٌ سَوداءُ ، وأيُّ قلبٍ أنْكَرَها نُكِتَتْ فيه نُكتةٌ بيضاءُ ، حتى يصِيرَ القلبُ أبيضَ مثلَ الصَّفا ، لا تَضُرُّه فِتنةٌ ما دامَتِ السمواتُ والأرضُ ، والآخَرُ أسودَ مُربَدًّا كالكُوزِ مُجَخِّيًا ، لا يَعرِفُ مَعروفًا ، ولا يُنكِرُ مُنكَرًا ، إلا ما أُشْرِبَ من هَواه الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم: 2960 | خلاصة حكم المحدث : صحيح كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُنبِّهُ أصحابَه رَضِي اللهُ عنهم ويُحذِّرُهم مِن الفِتنِ، ويُعرِّفُهم على بعضها؛ حتى يكونَ دليلًا لهم في تجنُّبِها وإنكارِها. وفي هذا الحديثِ يقولُ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: "تُعرَضُ الفِتَنُ" تُوضَعُ وتُبسَطُ وتَلتصِقُ، وأصلُ الفِتنةِ الامتحانُ والاختبارُ؛ فالفِتنةُ التي يُضيفُها اللهُ سبحانَه إلى نفْسه، أو يُضيفُها رسولُه إليه بمعنى الامتحانِ والاختبارِ والابتلاءِ مِن الله لعبادِه بالخيرِ والشرِّ، بالنِّعمِ والمصائِبِ، وفِتنةُ المؤمنِ في مالِه وولدِه وجارِه لونٌ، وفتنةُ المشركين لونٌ آخَرُ، والفتنةُ التي تقعُ بين أهلِ الإسلامِ فيتقاتَلوا ويتهاجَروا لونٌ آخَرُ، وُيعرَفُ المرادُ حيثما وَرَدَ بالسِّياقِ والقرائنِ. "على القلوبِ عَرْضَ الحصيرِ عُودًا عُودًا"؛ قيل: عُودًا: بضمِّ العينِ؛ بمعنى أنَّ الفِتنَ تُلصَقُ بعَرْضِ القلوبِ؛ أيْ: بجانبِها، كما يَلصَقُ الحصيرُ بجنبِ النائمِ ويُؤثِّرُ فيه بشدَّةِ لصقِه به، وقيل: بفتحِ العينِ؛ ومعناه: تُعادُ الفِتنُ على القلبِ وتُكرَّرُ، والعَوْدُ: تَكرارُ الشيءِ، "فأيُّ قلبٍ أُشرِبَها" استجابَ لها وخالَطَها، واستقَرَّتْ في قلبِه، وحلَّتْ فيه محلَّ الشرابِ كما يَستقِرُّ الماءُ بالأمعاءِ، "نُكِتتْ فيه نُكْتةٌ سوداءُ" تُرِكُ في قَلبِ صاحِبِها نُقطةٌ وعلامةٌ سوداءُ مِن أثَرِ تلك الفتنةِ، فلا يزالُ هكذا حتى يَسْوَدَّ قلبُه كلُّه مِن جميعِ جوانبِه، "وأيُّ قلبٍ أنكَرَها" فلم يَستجِبْ لها، وعَمِل على إنكارِها بالقلبِ أو اللِّسانِ أو اليدِ، "نُكِتتْ فيه نُكْتةٌ بيضاءُ" تُرِكَ في قلبِ صاحِبِها نُقطةٌ وعلامةٌ بيضاءُ أثرًا لهذا الإنكارِ؛ "حتى يصيرَ القلبُ أبيضَ" وهو الذي كثُرتْ فيه العلاماتُ البيضاءُ مِن أثرِ تكرُّرِ إنكارِه لتلك الفِتنِ، "مِثلَ الصَّفَا" وهو الحَجَرُ المَرْمَرُ الأملَسُ الذي هو في غايةِ البياضِ والصَّفاءِ، مِن شِدَّتِه على عَقْدِ الإيمانِ، وسلامتِه مِن الخَلَلِ، وأنَّ الفِتنَ لم تَلصَقْ به، ولم تُؤثِّرْ فيه كالصَّفا، "لا تضُرُّه فتنةٌ ما دامتِ السمواتُ والأرضُ" جعَلَ اللهُ لهذا القلبِ بصيرةً يَرى فيها بنورِ اللهِ فلا يَختلِطُ عليه الحقُّ والباطلُ، "والآخَرُ أَسْوَدُ" وهو القلبُ الذي كثُرتْ فيه العلاماتُ السوداءُ مِن أثرِ تكرُّرِ استجابتِه لتلك الفتنِ، "مُرْبَدًّا كالكُوزِ مُجَخِّيًا" والرُّبْدةُ لونٌ بينَ السَّوادِ والغُبْرةِ، فأصبَحَ القلبُ أسْودَ كالرَّمادِ، وكالإناءِ المائلِ المنكوسِ لا يَستقِرُّ فيه شيءٌ، ولا يَعلَقُ به خيرٌ ولا حِكمةٌ، فيَخْلو ويَفرَغُ عمَّا أُودِعَ فيه مِن المعارفِ ومحاسنِ الأخلاقِ والآدابِ، "لا يَعرِفُ معروفًا، ولا يُنكِرُ منكَرًا" لا يُميِّزُ بينَ المعروفِ والمنكَرِ، ويَخلِطُ بينَهما قصدًا وعمدًا، "إلَّا ما أُشرِبَ مِن هواهُ" إلَّا ما يَتَّبِعُ فيه هواهُ أنْ يَجعَلَ هذا معروفًا فيَفعَلَه، وهذا منكَرًا فيُنكِرَه، وإن خالَفَ تمييزُه هذا القواعدَ التي يَنطلِقُ منها الحقُّ والباطل ــــ ˮبدون مصدر“ ☍... |
﴿وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ﴾ ، ﴿وَاسْتَبَقَا الْبَابَ وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ مِن دُبُرٍ وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَا الْبَابِ﴾ يوسف عليه السلام يعلم أن الأبواب مغلقة؛ ولكنه جرى إليها يريد الفرار من المعصية؛ ولم يستسلم، فلما وصل الباب فتحه الله .. وعندما يسعى المسلم إلى الله صادقًا يفر إلى رضاه فإن الله سيفتح له الأبواب المغلقة. ــــ ˮواحة التدبر“ ☍... |
﴿وَقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِن مِّصْرَ لِامْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْوَاهُ﴾ سمع يوسف عليه السلام هذه العبارة من عزيز مصر والناس فيه زاهدون، فحفظها له. وقال لها عندما أرادت الفتنة: (مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ)؛ (ربي) هنا بمعنى: سيدي. فلا تنس يدا امتدت إليك في وقت حاجة، فإنها أصدق من ألف يد تمتد إليك في وقت الرخاء. ــــ ˮسمية بابقي“ ☍... |
{وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ ٱللَّهِ} كن صارماً مع الشهوات ليس بين الجملتين أداة عطف توحي بالتريث لم يترك فراغاً زمنياً للتفكير !! فاجعل عنوانك من فتن الحياة !! {أَلَمْ يَعْلَم بِأَنَّ اللَّهَ يَرَىٰ} ــــ ˮ#تدبر“ ☍... |
بيت المرأة حياتها وكيانها ويقر القرأن انها المالكة المعنوية له ، فيقول في بيوت النبي صلي الله عليه وسلم { واذكرن ما يتلي في بيوتكن } امرأة العزيز تراود يوسف ومع ذلك قال تعالي { وراودته التي هو في بيتها } حتي حين يشتد الخلاف تعتد المطلقة بطلقتين { لا تخرجوهن من بيوتهن } احرصي علي مكان نسبه الله اليك. ــــ ˮهداية الله الشاش“ ☍... |
"وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ"
• ستروادك شهوات الحياة ، المناصب ، كلام الناس الشهوات، الشبهات لن تدعك وشأنك فأعذهم بمعاذ الله. ــــ ˮ#تدبر“ ☍... |
كم من "حسابٍ فاسد" قال: (هيت لك)؟! وكم من "مقطعٍ ماجنٍ" قال: (هيت لك)؟! وكم من "قناة فاجرة شهوانية" قالت: (هيت لك)؟! وكم من منادٍ ومناديةٍ غلبت عليهما شقوتهما عبر هذه البرامج قالا: (هيت لك)؟! فهل قلت مقالة المخلصين: ﴿معاذ الله إنه ربّي أحسن مثواي إنه لا يفلح الظالمون﴾؟ ــــ ˮ#تدبر“ ☍... |