عرض وقفة التدبر
- ﴿وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيمًا تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُّقْتَدِرًا ﴿٤٥﴾ ﴾ [الكهف آية:٤٥]
قال الله تعالى:
(وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ قلی هَشِيمًا تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُّقْتَدِرًا)
تأمل في المثل :
۱. تشبيه الدنيا بالمطر
ينزل من السماء فينبت نباتا جميلاً، لكنه لا يدوم
٢. الدنيا تعجب الناس بظاهرها، فتسر الناظرين وتفرح المترفهين.
٣. سرعة زوال الدنيا (هشيم تذروه الرياح )
٤. الدنيا فانية ولا تبقى على حال.
ه . الحكمة من المثل ليُبصر الناس الفرق بين الدنيا الزائلة والآخرة الباقية.
روابط ذات صلة: