عرض وقفة التدبر
- ﴿وَلَقَدْ جِئْنَاهُم بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَى عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴿٥٢﴾ ﴾ [الأعراف آية:٥٢]
﴿وَلَقَدْ جِئْنَاهُم بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَى عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ﴾:
هذه الآية دالة على تضمن القرآن للعلم كله مما هو هداية ورحمة للبشر في حياتهم؛ قال السعدي: "قد ﴿جِئْنَاهُمْ بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ﴾ أي: بينا فيه جميع المطالب التي يحتاج إليها الخلق ﴿عَلَى عِلْمٍ﴾ من اللّه بأحوال العباد في كل زمان ومكان".