عرض وقفة التدبر
﴿وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ وَهُدُوا إِلَى صِرَاطِ الْحَمِيدِ﴾:
الهدى المحمود؛ هدوا إلى القرآن الذي بلّغهم كمال الهداية إلى صراط ربهم الذي منّ عليهم بذلك بحمده .. فتأمل كيف ذكر الله هذه الآية في سياق نعيم أهل الجنة ، فهم في نعيم باستحضارها وحمد الله عليها (وقالوا الحمد لله الذي هدانا لهذا).