عرض وقفة التدبر

  • ﴿ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ وَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ ﴿٣٢﴾    [فاطر   آية:٣٢]
﴿فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ وَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ﴾: أنواع الشخصية ثلاثة: (فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ - وَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ - وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ) الظالم لنفسه: مرتكب المعاصي، المقتصد: غير المبالغ في الطاعة؛ مقتصر على ما يجب، السابق بالخيرات: المبالغ والمتفاني في الطاعة.