عرض وقفة التدبر

  • ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا ﴿١﴾    [الطلاق   آية:١]
مهما اشتدَّ بنا الحال، ومهما عصفت بنا الحياة، يبقى الأمل بالله دائمًا يُشرِقُ في قُلوبِنا، ما دام اللهُ ربّنا، وما دُمنا مُؤمِنين بالله إيمانًا قطعيًّا تامًّا، ﴿لا تَدْري لعلَّ اللهَ يُحدِثُ بعدَ ذلكَ أمرًا﴾????.