عرض وقفة التدبر
- ﴿وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِن جَعَلْنَاهُ نُورًا نَّهْدِي بِهِ مَن نَّشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ ﴿٥٢﴾ ﴾ [الشورى آية:٥٢]
﴿ وَكَذلِكَ أَوحَينا إِلَيكَ روحًا مِن أَمرِنا ﴾
.
وإنّما كان #القرآن روحًا؛
لأنه سببُ حياة هذه الأمة، من حيث هي (أمة)،وسبب حياة القلوب، فلا يموت قلبٌ خالطت نبضه آياتُ القرآن الكريم، ولا حياة لقلبٍ خٓلي منها.
.
[د. فريد الأنصاري ]