عرض وقفة التساؤلات
- ﴿وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهَا مِن رُّوحِنَا وَجَعَلْنَاهَا وَابْنَهَا آيَةً لِّلْعَالَمِينَ ﴿٩١﴾ ﴾ [الأنبياء آية:٩١]
- ﴿وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ ﴿١٢﴾ ﴾ [التحريم آية:١٢]
س/ في قوله تعالى: (وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهَا مِن رُّوحِنَا وَجَعَلْنَاهَا وَابْنَهَا آيَةً لِّلْعَالَمِينَ)
(وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا)
لم جاءت الفرق (فيه) و(فيها)؟
ج/ الضمير في (فيها) لمريم عليها السلام.
الضمير في (فيه) يعود للفرج نفسه.
س/ نعم لم جاءت هكذا، مرة في الأنبياء وفي مريم، وفي التحريم (في فرجها)؟
ج/ لا أعلم .
هذا يحتاج لتأمل في السياق في الموضعين.