عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿لَّا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ﴿٨﴾    [الممتحنة   آية:٨]
س/ ﴿لَّا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ﴾ كيف نرد على من زعم أن هذه الآية بأن نسالم وأن نحسن للكفار بشكل عام، وإن كان المعنى كما أخذنا عن مشايخنا أنها في الضعفاء والنساء الذي لا يحرّضون على المؤمنين؟ ج/ الآية عامة في كل من لم يقاتل المسلمين ولم يؤذوهم ولا تختص بالضعفاء منهم.