عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ ﴿٧٢﴾    [الحجر   آية:٧٢]
س/ قوله تعالى: ﴿لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ﴾ هل القسم بحياة الرسول ﴿ﷺ﴾ أو بحياة نبي الله لوط عليه السلام؟ ج/ في المقسم به القولان والراجح أنه النبي محمد ﴿ﷺ﴾ ‏قال ابن القيم في التبيان: "أكثر المفسرين من السلف والخلف، بل لا يعرف عن السلف نزاعًا أن هذا قسم من الله بحياة رسوله ﴿ﷺ﴾، وهذا أعظم فضائله أن يقسم الرب ﴿ﷻ﴾ بحياته عليه السلام، وهذه مزية لا تعرف لغيره ﴿ﷺ﴾".