عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿وَأَنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴿١٩٥﴾    [البقرة   آية:١٩٥]
س/ ما السر في النهي عن إلقاء الأيدي إلى التهلكة بعد الأمر بالإنفاق ﴿وَأَنفِقوا في سَبيلِ اللَّهِ وَلا تُلقوا بِأَيديكُم إِلَى التَّهلُكَةِ وَأَحسِنوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ المُحسِنينَ﴾؟ ج/ المراد أن يبذلوا أموالهم في الجهاد في سبيل الله ونشر دينه بعد أن فتح عليهم بالغنائم وألا ينشغلوا بها في البنيان والزرع فيتركوا الجهاد فيتسلط العدو عليهم ويلقوا بأيديهم إلى التهلكة.