عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ ﴿٢٠٧﴾    [البقرة   آية:٢٠٧]
س/ ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ﴾ ما مناسبة ختم الآية بقوله (والله رؤوف بالعباد)؟ ج/ المناسبة؛ والله أعلم: - أنه تعالى حين ذكر من اشترى نفسه لله، أكد سبحانه أنه رؤوف بعبده فلا يريد منه أن يتعجل إهلاك نفسه في سبيل الله إلا أن يُقتل في سبيل الله مقبلا. - فيه وعد من الله لمن بذل نفسه في سبيله أن يكون تعالى رؤوفا به فيحفطه ويتولاه بعنايته.