عرض وقفة التساؤلات
- ﴿إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُّبِينًا ﴿١﴾ ﴾ [الفتح آية:١]
- ﴿لِّيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا ﴿٢﴾ ﴾ [الفتح آية:٢]
س/ ﴿إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُّبِينًا ⋄ لِّيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ﴾ والرسول الكريم صلى الله عليه وسلم معصوم فكيف يكون له ذنب؟
ج/ عصمة الأنبياء فيها أقوال للعلماء، وهذه الآية من أدلة وقوع الذنب منهم، لكن الإجماع على عصمتهم من الشرك والكبائر وفي التبليغ لدين الله وصفات الخسة، وأما الصغائر فالأدلة تدل على وقوعها، والله أعلم.