عرض وقفة التساؤلات
- ﴿وَلَقَدْ جِئْنَاهُم بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَى عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴿٥٢﴾ ﴾ [الأعراف آية:٥٢]
س/ ما تأويل هذه الآية وما المراد بالكتاب: ﴿وَلَقَدْ جِئْنَاهُم بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَى عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ﴾؟
ج/ الكتاب: القرآن، وتفسيرها الإجمالي: بعزتي وجلالي لقد جئت للكفار بقرآن كريم أنزلته عليك يا محمد. هذا الكتاب مفصَّل في بيان حلاله وحرامه، ومواعظه وقصصه. وأنا عالم بكيفية تفصيل أحكامه ونسخها والتدرج في ترتيب الأول فالتالي منها. ذلك الكتاب مشتمل على علم كثير، ولكننا تدرجنا به هدى ورحمة.