عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿قَالُوا أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ ﴿٨٢﴾    [المؤمنون   آية:٨٢]
  • ﴿وَكَانُوا يَقُولُونَ أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ ﴿٤٧﴾    [الواقعة   آية:٤٧]
س/ يرد في بعض آيات القرآن الكريم: ﴿أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا﴾ ومرة تنفرد بـ (ترابا)، ومرة ثالثة (عظاما) فما الضابط في ذلك وما الحكمة من ذلك؟ ج/ يرى الدكتور فاضل السامرائي أطال الله في عمره بأن الأمر له علاقة بالأسلوب العام للسورة التي ورد فيها السياق. فإن كانت السورة (بشكل عام) فيها تفصيل فكل ما فيها من معارف وعلوم يأتي بصورة تفصيلية دقيقة. والعكس بالعكس. والله أعلم.