عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا وَهُم بِالْآخِرَةِ كَافِرُونَ ﴿٤٥﴾    [الأعراف   آية:٤٥]
س/ ﴿الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا وَهُم بِالْآخِرَةِ كَافِرُونَ﴾ ما هو سبيل الله؟ وكيف يكون الصد عنه؟ وما معنى (يبغونها عوجا)؟ ج/ أهل الكتاب يمنعون عن دين الله الحق الموصل إلى الجنة من يريد الإيمان بالله وبنبيه وبكتابه بإضلالهم ضعفة الناس عن طريق إلقاء الشبه والتشكيك كإنكارهم صفة نبينا المذكورة في كتبهم، وهم يطلبون لسبيل الله اعوجاجًا وميلًا عن القصد. فلمَ تطلبون الزيغ والميل عن سبيل الله بإلقاء الشبهات؟