عرض وقفة التساؤلات
- ﴿وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مُرِيبٍ ﴿١١٠﴾ ﴾ [هود آية:١١٠]
- ﴿وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مُرِيبٍ ﴿٤٥﴾ ﴾ [فصلت آية:٤٥]
س/ ﴿وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مُرِيبٍ﴾ [هود: ١١٠] [فصلت: ٤٥]؟ سؤالي عن تفسير الآية والحكمة من تكررها في القرآن أكثر من مرة.!
ج/ التكرار لتكرار تسلية النبي في مكة؛ والمعنى: لقد أرسلنا موسى وآتيناه التوراة فاختلفوا فيها، بين مصدق ومكذب، وهكذا شأن قومك معك، فلا تأس على ما فعلوا معك واسلك سبيل أولي العزم من الرسل فقد أوذوا وصبروا، وكان النصر حليفهم، وكتب الله لهم الفوز على أعدائهم، وأهلك الله القوم الظالمين.