عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿وَلَوْلَا أَن ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلًا ﴿٧٤﴾    [الإسراء   آية:٧٤]
  • ﴿وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلَا أَن رَّأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ ﴿٢٤﴾    [يوسف   آية:٢٤]
س/ ﴿وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلَا أَن رَّأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ﴾ ⋄ ﴿وَلَوْلَا أَن ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلًا﴾ هل (لولا) في سورة يوسف دلالتها كما في سورة الإسراء؟ ج/ كلامك صحيح؛ لولا = امتناع شيء لوجود شيء وجود (أ) منعني من (ب) فامتنع حصول (ب) لوجود (أ). مثال: لولا المطر لزرتك؛ المطر (أ) والزيارة (ب) امتنع (ب) لوجود (أ) امتنعت الزيارة لوجود المطر = لم تحصل الزيارة أصلاً. • في يوسف: امتنع الهمّ لوجود البرهان. • في الإسراء: امتنع الركون لوجود التثبيت.