عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ﴿٥٦﴾    [القصص   آية:٥٦]
س/ ﴿إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ﴾ هل المقصود في هذه الآية كافه الناس أو الراشد والبالغ منهم؟ أو المقصود بِها الكُفار؟ ج/ المقصود بالهداية في الآية هداية التوفيق، وهذه من عند الله وحده، وأما هداية الدلالة والإرشاد، فتكون من الرسل وأتباعهم، كما قال تعالى: (وإنك لتهدي إلى صراط مستقيم).