عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ ﴿١﴾    [القدر   آية:١]
  • ﴿شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴿١٨٥﴾    [البقرة   آية:١٨٥]
س/ اختلف العلماء في تنزلات القرآن الكريم؛ هل ذُكر منشأ الاختلاف؟ زودونا بالمصادر.!! ج/ منشأ الخلاف الآيات التي فيها النص على نزوله في رمضان: ﴿إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ﴾ • ﴿الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ﴾ والقرآن نزل منجما فلابد من تأويل الآية بأحد معنيين نزل ابتداء إلى الأرض أو نزل كله إلى السماء الدنيا، ويؤيد الثاني آثار السلف. منها ماورد عن ابن عباس.