عرض وقفة التساؤلات
- ﴿قَالَ يَا بُنَيَّ لَا تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَى إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْدًا إِنَّ الشَّيْطَانَ لِلْإِنسَانِ عَدُوٌّ مُّبِينٌ ﴿٥﴾ ﴾ [يوسف آية:٥]
س/ قرأنا في تفسير قوله تعالى: ﴿يَا بُنَيَّ لَا تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَى إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْدًا﴾ أنه للمرء كتمان نعمه الدينية والدنيوية حتى لا يؤدي ذلك إلى حسده؛ قد يضطر المرء إلى الكذب حتى يكتم على نعمة ما فما الحكم في ذلك؟
ج/ يمكن استعمال المعاريض بدل الكذب الصريح في مثل هذه المواقف دفعاً لأذى الحسد ونحو ذلك.