عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنكُمْ كَافِرٌ وَمِنكُم مُّؤْمِنٌ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ﴿٢﴾    [التغابن   آية:٢]
س/ ما موقف الجبرية من قوله تعالى: ﴿هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنكُمْ كَافِرٌ وَمِنكُم مُّؤْمِنٌ﴾؟ ج/ هم يستدلون به على وقوع الذنب منهم أياً كان صغيراً أو كبيرا، وردَّ العلماء عليهم بأن الله يسَّر لكلٍّ مما علمه منه في الأزل. والمسألة تُنظر في كتب العقائد بتفصيل في رد مذهب الجبرية وموقفهم من القدر. س/ وما موقف القدرية من هذه الآية؟ ج/ يُنظر لطفاً كتب العقيدة ومواقف الفرق الضالة في باب القدر. وهنا الإطالة لا تسعف. رزقنا الله وإياكم العلم النافع.