عرض وقفة التساؤلات
- ﴿يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا لَّا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَقَالَ صَوَابًا ﴿٣٨﴾ ﴾ [النبأ آية:٣٨]
س/ ﴿يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا لَّا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَقَالَ صَوَابًا﴾ ما المقصود بالروح ؟
ج/ اختلف في المراد بالروح في هذه الآية على أقوال كثيرة؛ من أحسنها: أنهم أرواح بني آدم، ومنها: أنه جبريل.
قال الطبري: والروح خلق من خلقه؛ وجائز أن يكون بعض هذه الأشياء .. والله أعلم أيّ ذلك هو؛ ولا خبر بشيء من ذلك أنه المعنيّ به دون غيره يجب التسليم له؛ ولا حجة تدلّ عليه؛ وغير ضائر الجهل به.