عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَلَا تَكُن فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَائِهِ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ ﴿٢٣﴾    [السجدة   آية:٢٣]
س/ أريد تفسير الآية 23 من سورة السجدة قوله تعالى (فَلا تَكُنْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقَائِهِ) أريد توضيحا أكثر مما في كتب التفسير؟ ج/ اختلف المفسرون فيما يعود إليه الضمير في قوله: (لقائه) هل يعود إلى موسى عليه السلام أو إلى ما لاقاه موسى من الأذى والتكذيب. سياق الآية إلى الأول أقرب. وفي ذلك تبشير للنبي عليه السلام أنه سيلقى موسى، وتحققت هذه البشارة ليلة الإسراء. والله أعلم