عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿يُنبِتُ لَكُم بِهِ الزَّرْعَ وَالزَّيْتُونَ وَالنَّخِيلَ وَالْأَعْنَابَ وَمِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴿١١﴾    [النحل   آية:١١]
  • ﴿وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومُ مُسَخَّرَاتٌ بِأَمْرِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴿١٢﴾    [النحل   آية:١٢]
  • ﴿وَمَا ذَرَأَ لَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُخْتَلِفًا أَلْوَانُهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِّقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ ﴿١٣﴾    [النحل   آية:١٣]
س/ في سورة النحل الآية رقم (11) قال الله بعد أن عدد النعم (إن في ذلك لآية). والآية الأخرى كذلك بعد أن عدد النعم قال (إن في ذلك لآيات) وفي الآية التي بعدها قال (لآية) بعد أن عدد النعم , لماذا (لآية) و(لآيات)؟ ما الفرق بينهما وما الحكمة؟ ج/ أفرد (آية) في آية ١١ وآية ١٣ لأن المشار إليه واحد (إنبات النباتات المتعددة من ماء واحد، واختلاف الألوان في الآية ١٣) وجمعها في آية ١٢ لأن المشار إليه متعدد