عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا ﴿٧٢﴾    [الأحزاب   آية:٧٢]
س/ ما تفسير الآية: (وَلَا تَزِرُ وَازِرَةࣱ وِزۡرَ أُخۡرَىٰۚ وَإِن تَدۡعُ مُثۡقَلَةٌ إِلَىٰ حِمۡلِهَا لَا یُحۡمَلۡ مِنۡهُ شَیۡءࣱ وَلَوۡ كَانَ ذَا قُرۡبَىٰۤۗ) [سورة فاطر 18] وهل لها مناسبة نزول؟ ج/ معنى الآية أن كل نفس لا تجزى إلا بما كسبته من العمل وإن كانت مثقلة بالذنوب فلا تحمل نفس أخرى عنها تلك الذنوب ولو كانت قريبة لها، وليس لها سبب نزول. والله أعلم