عرض وقفة التساؤلات
- ﴿بَقِيَّتُ اللَّهِ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ وَمَا أَنَا عَلَيْكُم بِحَفِيظٍ ﴿٨٦﴾ ﴾ [هود آية:٨٦]
- ﴿فَلَوْلَا كَانَ مِنَ الْقُرُونِ مِن قَبْلِكُمْ أُولُو بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسَادِ فِي الْأَرْضِ إِلَّا قَلِيلًا مِّمَّنْ أَنجَيْنَا مِنْهُمْ وَاتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُوا مَا أُتْرِفُوا فِيهِ وَكَانُوا مُجْرِمِينَ ﴿١١٦﴾ ﴾ [هود آية:١١٦]
س/ (بقیّت ٱلله خیر لكم إِن كنتم مؤمنین وماۤ أنا علیكم بحفِیظ) [هود 86]
(فلولا كان من ٱلقرون من قبۡلكُمۡ أُولوا۟ بقِیَّة ینهون عن ٱلۡفساد فی ٱلۡأَرۡض إِلا قلِیلا مّمن أَنجیۡنا منهم وٱتَّبَعَ ٱلَّذِین ظلموا۟ ماۤ أُتۡرِفُوا۟ فِیهِ وكَانُوا۟ مجرِمِینَ)
[هود 116]
ما المقصود ب(بقية) في الآيتين؟
ج/ معنى (بقية الله) في الآية الأولى، أي: ما يبقيه الله لكم من ثواب الآخرة خير من متاع الدنيا الزائل.
ومعنى (أولوا بقية) أي: بقية من خير وإيمان تجعلهم ينهون قومهم عن الفساد.