عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا ﴿٣٤﴾    [النساء   آية:٣٤]
س/ ما الحكمة من أن يرث الإخوان أكثر؟ هل (الرجال قوامون) المقصود بها الزوج أو أي ولي؟ ج/ من معايير الاختلاف الملاحظة في الميراث العبء المالي الذي يجب على الوارث تحمله، وهو المعيار الوحيد الذى يثمر تفاوتا بين الذكر والأنثى لأن الرجال أكثر تحملا لأعباء النفقة لكنه مع ذلك لا يفضي إلى أي ظلم للأنثى أو انتقاص من إنصافها، بل ربما ورثت أكثر.