عرض وقفة التساؤلات
- ﴿وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴿١٢٧﴾ ﴾ [البقرة آية:١٢٧]
س/ قال تعالى: (وإذ يرفع إبراهيم القواعد...)
هل كان البناء من سيدنا إبراهيم عليه السلام والدعاء من إسماعيل عليه السلام؟ وما توجيه كل واحدة منها؟
ج/ الأقرب لسياق الآيات وظاهرها
أن نقول كل منهما شارك في البناء والدعاء
ولعل إبراهيم دعا وأمَّن ابنه - عليهما السلام- والمؤمِّن أحد الداعِيَين.
والله أعلم.