عرض وقفة التساؤلات
س: ما تفسير قوله تعالى في الآية (71) في سورة مريم:
وَإِنْ مِنْكُمْ إِلا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَقْضِيًّا ؟
ج: الورود في الآية الكريمة هو المرور على الصراط المنصوب على متن جهنم ، فقد دلت الأحاديث والآثار الكثيرة على أن الصراط ينصب على جهنم ويمر الناس عليه على قدر أعمالهم ، ونوصيك بمراجعة تفسير ابن كثير في ذلك لمزيد الفائدة .
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .